الصفحه ٩٩ :
العذاب دنيا وآخرة ، ولا يكتشفون هذه الحقيقة التي ذهلوا عنها إلا عند
الموت «فَكَشَفْنا
عَنْكَ غِطا
الصفحه ١٠٥ : ، إنّما يأكلون ويشربون ما يشاءون.
(كُلُوا وَاشْرَبُوا
هَنِيئاً)
ولا يكون الأكل
أو الشرب هنيئا إلّا إذا
الصفحه ١٠٩ :
قال : قال أبو عبد الله (ع) : «إذا
مات الطفل من أطفال المؤمنين نادى مناد في ملكوت السموات والأرض ألا
الصفحه ١٢٦ : بِذلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ» (١)
وهنا يشير السياق مجرّد إشارة إلى سفاهة هذا القول
الصفحه ١٤١ :
إِنْ هُوَ إِلَّا
وَحْيٌ يُوحى
هدى من الآيات :
تهدينا آيات
الدرس الأوّل إلى علاقة الرسول
الصفحه ١٦٠ : تنسف هذا الضلال بالتأكيد على أنّ الملائكة مع
كرامتهم عند الله لا يملكون الشفاعة إلّا من بعد إذنه ورضاه
الصفحه ١٦٢ :
تقوم إلّا على الأوهام والظنون.
(إِنْ هِيَ إِلَّا
أَسْماءٌ سَمَّيْتُمُوها أَنْتُمْ وَآباؤُكُمْ ما
الصفحه ١٧٠ : .
كما تنطوي
نهاية الآية : «إِلَّا
الْحَياةَ الدُّنْيا» على فكرتين مهمّتين :
الأولى : إنّ
المؤمن يفترق
الصفحه ١٧٣ : إِلاَّ اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ
واسِعُ الْمَغْفِرَةِ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ
الصفحه ١٧٧ : ، بناء على تصوراتنا
البشرية المرتكزة في القنوط والجزع. كلا ان الله رحيم ويحاسبنا بفضله لا بعدله ،
والا
الصفحه ١٧٨ :
الهيمنة الحقيقية المطلقة لله وحده ، فلا مهرب منه إلّا اليه ولا شفاعة الا من بعد
اذنه ، ولا أنداد قادرين
الصفحه ١٨٩ : نظر حوله فلم يجد أحدا الا
سربا من القطى صادف مرورها في ذات اللحظة. فقال اشهدي بانني اقتل غريبا مظلوما
الصفحه ١٩٠ : يَطْلُبُهُ حَثِيثاً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ
وَالنُّجُومَ مُسَخَّراتٍ بِأَمْرِهِ أَلا لَهُ الْخَلْقُ
الصفحه ١٩٢ :
توفق لزوجة مناسبة؟ وهل تضمن ألا تكون عقيمة ، أو تجهض حملها بسبب طارئ؟ وعشرات
الاسئلة التي ترتسم في ذهن
الصفحه ١٩٤ :
بأنه ليس إلّا خلقا من خلق الله ، لا حول له ولا قوة.
(وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ
الشِّعْرى)
[٥٠] بعد ذلك