الصفحه ٣٢٨ :
فَإِذَا
انْشَقَّتِ السَّماءُ فَكانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهانِ (٣٧) فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما
الصفحه ٣٣٥ : * تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ الْمُبِينِ* لَعَلَّكَ باخِعٌ نَفْسَكَ أَلَّا يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ*
إِنْ نَشَأْ
الصفحه ٣٥٦ : ، وان زرع الشر لا يحصد إلّا الشر.
(هَلْ جَزاءُ
الْإِحْسانِ إِلَّا الْإِحْسانُ)
انها حقيقة
فطرية يشهد
الصفحه ٣٦٥ : بعمله» قالوا : ولا
أنت يا رسول الله؟ قال : «ولا أنا إلّا أن يتغمدني الله برحمة منه وفضل» وقد وضع
يده على
الصفحه ٣٦٧ : ، وما يدري أينظر الى وجهها أم الى خلفها أم الى ساقها؟! فما من شيء ينظر
اليه منها إلّا رأى وجهه من ذلك
الصفحه ٣٩٦ :
الكوب عن الإبريق في العرى والخراطيم ، أما الكأس فهي إناء الشرب ، وقيل : لا يقال
: كأس إلا إذا كان فيها
الصفحه ٤٤٣ :
وقال الإمام
العسكري (ع) : «لا
يعرف النعمة إلّا الشاكر ، ولا يشكرها إلّا العارف» (١) وقال الإمام
الصفحه ٤٧٠ : كالذين يسبّون الدهر
ويعيبون الزمان ، وما الدهر إلّا سنّة الله القائمة فيه ، وما الزمان إلّا وعاؤها!
إنّما
الصفحه ٤٧ :
ولعل السبب في
إحساسه بالخوف منهم انه كان من عادة من يضمر شرا ألّا يأكل من بيت عدوه حتى لا
يتصف
الصفحه ١٢٥ : يأتي
هؤلاء ببرهان قاطع وهم لا يتبعون إلا الظن ، ولا يعتقدون إلّا بالباطل ، وإلّا
فكيف قالوا بأنّ البنات
الصفحه ١٣٧ : لأوّل الأمر
أنّها تعالج هذا الموضوع ، إلّا أنّ المتدبّر يرى أنّ السياق يهدف معالجة
المسؤولية البشرية
الصفحه ١٧٤ :
مُوسى
(٣٦) وَإِبْراهِيمَ الَّذِي وَفَّى (٣٧) أَلاَّ تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى
(٣٨) وَأَنْ
الصفحه ١٧٦ :
وَأَنْ لَيْسَ
لِلْإِنْسانِ إِلَّا ما سَعى
هدى من الآيات :
بصراحة الحقيقة
، وبقوة اليقين
الصفحه ٢٣٩ :
كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ أَلَّا تُقاتِلُوا قالُوا وَما لَنا أَلَّا نُقاتِلَ
فِي سَبِيلِ اللهِ وَقَدْ
الصفحه ٢٤٦ : الناقة إذا كان يوم شربها شربت الماء ذلك اليوم فيحلبونها ،
فلا يبقى صغير ولا كبير إلّا شرب من لبنها يومهم