الصفحه ١١٩ : العملي في المجتمع ، إلّا
أنّهم يسعون بهذه التسميات إلى النيل من شخصيته ، وتحوير الحقيقة لكي لا يتأثّر به
الصفحه ١٢٣ : إلّا بقدر الخروج من حدّ
النفي والتعطيل ، أو بتعبير آخر : نفي النفي وإعدام العدم ، أمّا أن نثبت ـ ورا
الصفحه ١٢٤ : حياته الشخصية إلّا قليلا ، فطالما تصوّر نفسه متمكّنا وقادرا
فوجد العكس ، وطالما قرّر شيئا فاكتشف عجزه
الصفحه ١٢٨ : إِلَّا مَساكِنُهُمْ كَذلِكَ نَجْزِي الْقَوْمَ الْمُجْرِمِينَ) (١).
[٤٥] وحينما
يصل الإنسان إلى هذه
الصفحه ١٣٠ : تدبّرنا في القرآن فإنّنا لا نكاد
نجد دعوة إلى الصبر إلّا وقد اقترنت بها دعوة إلى الصلاة أيضا ، إذ بهما
الصفحه ١٣٩ : صاحِبُكُمْ وَما غَوى (٢) وَما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى (٣) إِنْ
هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحى (٤) عَلَّمَهُ شَدِيدُ
الصفحه ١٤٢ : رمز للهداية فإنّ الرسول (ص) هو علم رفيع لهداية البشرية ، كما قال الإمام
علي (ع) : «ألا
إنّ مثل آل
الصفحه ١٤٣ : الْوَتِينَ» (٢) ، وقال : «عالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ عَلى
غَيْبِهِ أَحَداً إِلَّا مَنِ ارْتَضى مِنْ
الصفحه ١٤٤ : ، وحجة خفيّة كما الرسالات حجة ظاهرة.
(وَما يَنْطِقُ عَنِ
الْهَوى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحى)
ومن
الصفحه ١٤٥ : حياته ، ومن جعله
الله أسوة مطلقة وصفها بالحسن إلّا أن يكون معصوما؟ ثم أليست العصمة أن لا يتأثّر
الإنسان
الصفحه ١٥٥ : الإسراء والمعراج ، إلّا أنّ الكبر في الآيات لا ينصرف إلى حجمها وحسب
، إنّما هي قبل ذلك كبيرة في دلالتها
الصفحه ١٦١ : تشفع لهم عند الله ، كما
قالوا : «ما
نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونا إِلَى اللهِ زُلْفى» (١) ، وحيث
الصفحه ١٦٣ :
التقديس الخاطئ للآباء ، لأنّها تلتقي معه.
(إِنْ يَتَّبِعُونَ
إِلَّا الظَّنَّ وَما تَهْوَى الْأَنْفُسُ
الصفحه ١٦٤ : واقتصادية وسياسية أو ثقافات وتقاليد
وأساطير عند أصحابها ، وأنّ عبادتها ليست إلّا عبادة للأوهام والأهوا
الصفحه ١٦٥ : كلّما كانت تمنّياته تأخذ أشكالا وأبعادا جديدة ، إلّا
أنّ المبالغة في التمنّي تضرّ به لأنّه يخرجه من