الصفحه ٤٣٧ : ، أما دورنا في الحقيقة فليس إلّا الحرث
والسقي وما أشبه وكل ذلك يكون بنعم الله وحوله وقوته.
وحين تصفو
الصفحه ٤٤٤ : ء والنار وما أشبه ، ولكن ألا فكرنا في مدى حاجتنا أليها؟
وكيف أنّ الله وفّرها لنا؟ وماذا لو انعدمت عنا
الصفحه ٤٥٠ : الذكر قسما مؤكّدا وعظيما على كرامة القرآن ، وأنّه حفظ في كتاب لا
تناله إلّا الأيدي الطاهرة ، وأنّه ليس
الصفحه ٤٥٢ : بلايين نجم (تزداد كلّما تقدّم
العلم بالإنسان) ما يمكن رؤيته بالعين المجرّدة ، وما يرى إلّا بالمجاهر
الصفحه ٧ : إن يتبعون إلّا ظنّا ، ولم يأخذوا الأمور بجد ، بل
تغمرهم أمواج الأماني ، ساهين عمّا ينتظرهم ، ويسألون
الصفحه ١٧ : وعده إلّا العاجز
، وهل لنا أن نتصوّر شيئا من العجز في مقام ربّنا القوي القاهر
الصفحه ١٩ : وآمنها ألا وإنّه
إصلاح الذات لإصلاح الحياة.
[٧] ثمّ يقسم
الربّ تبارك وتعالى بالسماء التي أحكمت احكاما
الصفحه ٣٤ : إِلَيْهِمْ قالَ أَلا تَأْكُلُونَ (٢٧)
فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً قالُوا لا تَخَفْ وَبَشَّرُوهُ بِغُلامٍ
الصفحه ٣٦ :
الْعَقِيمَ
(٤١) ما تَذَرُ مِنْ شَيْءٍ أَتَتْ عَلَيْهِ إِلاَّ جَعَلَتْهُ كَالرَّمِيمِ (٤٢)
وَفِي
الصفحه ٣٩ : غيب قدرته وحكمته .. رحمته وعزّته ..
جماله وجلاله .. فلا ينظرون إلى شيء إلّا عبر هذه الرؤية ، ممّا
الصفحه ٤١ : ، فهذا الغيث ألا ترى كيف يتنزل من السماء برزق
مبارك ، وهذه الأشعة التي تبثّ إلينا من الشمس والنجوم وما
الصفحه ٤٤ :
فمن أين تطلب الرزق إلّا من موضع الرزق ، وموضع الرزق وما وعد الله عزّ
وجلّ السماء» (١).
[٢٣] أقرب
الصفحه ٤٦ : .
(قالَ أَلا
تَأْكُلُونَ)
[٢٨] (فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً)
الصفحه ٥٠ : ) : «كانوا
أربعة أملاك : جبرئيل وميكائيل وإسرافيل وكروبيل عليهم السلام» (١). ومثل هؤلاء لا ينزلون إلّا لخطب
الصفحه ٥١ : الآخرين ، وفي الحديث عن الامام علي عليه السلام : «ما رأيت
نعمة موفورة إلّا وإلى جانبها حقّ مضيع» لان من