الصفحه ٢٨٤ : علما بحيث ينتفع به كلّ من شاء هو المناسب لرحمانية الله ، كما قال ربنا
سبحانه : «وَلَقَدْ
يَسَّرْنَا
الصفحه ٢٨٦ :
مستحيلة .. وكذلك القمر فاذا رأيناه يحمل ملايين الأطنان من مياه البحر
فانّه لا شك يؤثّر في مخّ
الصفحه ٢٩٩ :
وإلى نعم الله المسبغة عليه ، علم أنّه ما نال من الشرف إلّا بفضل الله
تعالى ، فكيف يكذّبان بآلائه
الصفحه ٣٢٢ :
لا يهدينا ذلك الى انه كتاب ربنا الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من
خلفه؟
وهكذا القرآن
لا
الصفحه ٣٣٣ : السلبية في العقد والانحرافات النفسية والاجتماعية عند
الإنسان ، فهي التي تغل فاعلياته وتمنعه من السعي
الصفحه ٣٣٨ : اليقين لتكشف لنا الكثير من الحقائق المغيبة.
(يُعْرَفُ
الْمُجْرِمُونَ بِسِيماهُمْ فَيُؤْخَذُ
الصفحه ٣٤٦ :
قيل : من كل
نوع صنفان ، أحدهما يشبه الذي في الدنيا ، والآخر يختلف عنه في حجمه ومذاقه
وألوانه ، مما
الصفحه ٣٦١ : ءت رواية عن الامام الصادق عليه السلام ، قال عنهما : «خضراوتان
في الدنيا يأكل المؤمنون منها حتى تفرغ (يفرغون
الصفحه ٣٦٤ :
[٦٨ ـ ٦٩] ثم
لننظر الى آياته ونعمه في الطبيعة من حولنا ، ولنستمع الى كتابه وهو يحدثنا عن
جنتين هما
الصفحه ٤٢٤ :
الجائعين من حولهم ، دون أن يشبعوا من التهام الحرام ، يسلّط الله عليهم الجوع حتى
أنّهم ليملئون بطونهم من
الصفحه ٤٦٤ :
وحيث تبلغ الروح الحلقوم يتيقن الإنسان بكثير من الحقائق التي طالما داهن
بها وكذّب واسترزق ، فيذهل
الصفحه ٤٦٩ :
أسرفوا في السيئات والذنوب فضلوا ..
(فَنُزُلٌ مِنْ
حَمِيمٍ* وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ)
قال الإمام
الصفحه ٢١ :
أمّا من لا يتعرّض
للتضليل الشيطاني وكذبه ودجلة وأنواع إفكه فإنّه لا ينصرف عنه ، لأنّه حق لا ريب
الصفحه ٣٧ :
وَفِي السَّماءِ
رِزْقُكُمْ وَما تُوعَدُونَ
هدى من الآيات :
مثلما تتصل
حقائق السماء والأرض بما
الصفحه ٧٨ : بمعنى النصيب ، ولعله النصيب الذي يشترك فيه طائفة من الناس ، فيكون معنى
الآية : إن لهم نصيبا من الذنوب