الصفحه ١٢٨ : إلى غاية واحدة هي محاولة التملّص من المسؤولية ، فإنّ القرآن لا يني يؤكّد
المسؤولية من خلال بيان سنّة
الصفحه ١٤١ :
إِنْ هُوَ إِلَّا
وَحْيٌ يُوحى
هدى من الآيات :
تهدينا آيات
الدرس الأوّل إلى علاقة الرسول
الصفحه ١٥٠ : بمشاهدته ، ويريه من عجائب عظمته ما يخبر به بعد هبوطه ، وليس
ذلك على ما يقوله المشبّهون ، سبحان الله وتعالى
الصفحه ١٥١ :
وهب أنّه طهر
قلبه من كلّ ذلك فكيف تستقبل هذه النفس المحدودة العاجزة أنوار عظمة الخالق دون أن
الصفحه ١٦١ : ، وقيل عن «مَناةَ» أنّه بين مكّة والمدينة (ولعلّ التعبير مستوحى من
الأمنية) وكانت قبيلتي الأوس والخزرج
الصفحه ١٧٩ : عن الشر الا ان العدالة وبالتالي المسؤولية فكرة قاسية لا يتحملها القلب
البشري الذي من طبيعته الانحراف
الصفحه ١٨٢ : (ع) «واللمم الرجل يلم بالذنب فيستغفر الله
منه» قال الراوي :
بين الضلالة والكفر منزلة؟ فقال : «ما أكثر عرى
الصفحه ١٩٦ :
فاما إذا نزل في سلم أو درج فلا يقال أهوى ولا هوى ، وحيث حل أجلهم عمّهم
العذاب المهول من كل صوب
الصفحه ١٩٧ :
المتوالية.
[٥٦] ان من
أعمق مشاكل الإنسان انه يستبعد عن نفسه العذاب الالهي وهو يمارس الضلال ، أما
الصفحه ٢١٣ :
من وخز الضمير ونداء العقل يبحث لضلاله عن تبرير ، وللآيات عن تأويل ، مهما
كانا سخيفين ومتناقضين مع
الصفحه ٢١٨ :
لجهنم ، فهذا سيد الشهداء الامام الحسين (ع) تبتّل لحيته بالدمع ، وحينما يراه رجل
من الأعداء يخاطبه : يا
الصفحه ٢٢٢ : يقفوا عند حدّ التكذيب وحسب
بل سعوا إلى النيل من سمعته.
(وَقالُوا مَجْنُونٌ)
لإصراره على
الحق
الصفحه ٢٢٥ : السفينة
التي تتكوّن من الجذوع المقطّعة شرائحا ، ولا يقال لوح إلّا للصفائح ، أمّا الدسر
فهو ما يشدّ الألواح
الصفحه ٢٤٨ :
هكذا يكرّر
الذكر الحكيم آياته وعبره ، ولعلّنا نتنبّه من الجهل والضلال والغفلة ، ولكنّه
بالرغم من
الصفحه ٢٥٢ :
(وَلَقَدْ صَبَّحَهُمْ
بُكْرَةً عَذابٌ مُسْتَقِرٌّ)
لقد كان عذابا
مستقرا لا يجدون منه فكاكا لا في