الصفحه ٢٦٢ : سَنُطِيعُكُمْ فِي بَعْضِ الْأَمْرِ)
ولعل الآية
تشير الى مؤامرة كان بعض المرتدين يحيكونها في عهد الرسول صلّى
الصفحه ٢٦٨ :
للرسول (والوليّ المنصوب من عند الله) شاهد على صدق التسليم لله ، بينما الشقاق
عنه كفر وصدّ عن سبيل الله
الصفحه ٢٦٩ : التطلع نحو الكمال.
من هنا فان
طاعة الرسول تأتي في مقدمة فرائض الرسالة ، كما ان مخالفته تعتبر ارتدادا عن
الصفحه ٢٨٥ :
عنها بتخلفهم ، ولكن الله يفضح مكرهم وأنهم كانوا يرجون ألّا يعود الرسول
إليهم ، وظنوا ظن السو
الصفحه ٢٩٥ : الرسول (ص) وأصحابه.
رابعا : تهيئة
الظروف المناسبة للنصر العزيز.
[٤] أمّا
النتيجة الخامسة والتي يمكننا
الصفحه ٣٠٨ :
خَبِيراً
(١١) بَلْ ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلى
أَهْلِيهِمْ
الصفحه ٣٠٩ : من حقائق اجتماعية أظهرها الوضع الجديد
يحدّثنا ربّنا عن موقع الرسول (ص) بين المسلمين ، كأهمّ عبرة
الصفحه ٣٢٣ : الى شخص الرسول (ص) مع اعتقادهم بأنّه
مرسل من الله عزّ وجل ، وهل الرسول يذنب أو يتمحور حول نفسه حتى
الصفحه ٣٢٤ : التكفير
عن ذنبه ، ولذلك أمر الله رسوله أن يلزم التائبين من المخلّفين بشرط الثبات في
المواقف المستقبلية
الصفحه ٣٣٩ : اتخاذ
قرار المواجهة العسكرية ضد الجيوش القادمة من المدينة بقيادة الرسول الأعظم (ص) ،
الأمر الذي جعل
الصفحه ٣٤٣ : الرؤيا التي أخبرهم بها الرسول لم تكن صادقة.
(لَقَدْ صَدَقَ اللهُ
رَسُولَهُ الرُّؤْيا بِالْحَقِّ
الصفحه ٣٤٧ : (ص) الحقيقيين هم المعنيّون بالزرع في هذه الآية ، ولكن لا تعني صحبة الرسول
صك البراءة من التكاليف الشرعية
الصفحه ٣٦٠ : مسلمون كما لم ينف أجرهم عند الله ، إن هم أطاعوه
وأطاعوا الرسول. أو ليس الله غفورا رحيما؟
وهناك مقياسان
الصفحه ٣٦٣ :
(لا تُقَدِّمُوا
بَيْنَ يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ)
ما دمتم بين
يدي الله يحيط بكم علمه وقدرته
الصفحه ٣٦٤ :
وقال رسول الله
في حجة الوداع :
«أيها الناس! اتقوا
الله ما من شيء يقربكم من الجنة ويباعدكم من