الصفحه ٣٢٥ : حرب المسلمين مع المرتدين بعد
الرسول (ص) ، وقال آخرون : إنّها الحرب التي دارت رحاها على الفرس ، وقيل
الصفحه ٣٢٧ : فإنّه يستمطر رضاه وثوابه ، فقد وسعت مرضات الله المؤمنين حين بايعوا رسول
الله على القتال حتى الموت بين
الصفحه ٣٣٠ : درسنا التاريخ دراسة واقعية معمّقة ، فانتصار الرسول على يهود خيبر
وفتحه لمكة المكرمة عسكريّا ، الأمر الذي
الصفحه ٣٣٥ :
وعواطفهم.
ثم إنّ القرآن
يسوق الحديث عن الرسول (ص) والذين حوله من المؤمنين ، وكيف أنّ شخصيتهم الايمانيّة
الصفحه ٣٦٧ : والحكم الثاني والثالث ، مما يشهد على أن للآية تطبيقات عديدة يجمعها
النبي عن معارضة الرسول بأي صورة ما
الصفحه ٤١١ : مِنْهُنَ)
وفي حديث مأثور
عن رسول الله (ص) نقرأ أن من علامات عقل المرء تركه التعالي على الناس ، هكذا روي
الصفحه ٤٢٨ : ».
ويقول رسول
الله صلّى الله عليه وآله : «من
عامل الناس فلم يظلمهم ، وحدثهم فلم يكذبهم ووعدهم فلم يخلفهم
الصفحه ٢٠ : القيامة لا نور فيها وبالذات في
جهنم ، إنّما هي ظلمات فوق ظلمات ، وفي المجمع : إنّ رسول الله (ص) دعا على
الصفحه ٢٨ : بعدت
واستحالت بالنسبة لهم ، لأنّهم حين رفضوا الايمان قبل العذاب لم يكن رفضهم منطقيّا
إذ لم يقصّر الرسول
الصفحه ٣٠ : للقيادة ، حيث تولّوا عن الرسول وخالفوا أمره ، فلن يكون مصيرهم
ولا مصير أمثالهم بأفضل من أسلافهم الذين
الصفحه ٣١ : فَأَرْسِلْ مَعِيَ بَنِي إِسْرائِيلَ» (١) وقال : «إِنَّا رَسُولُ رَبِّ الْعالَمِينَ أَنْ
أَرْسِلْ مَعَنا بَنِي
الصفحه ٨٠ : التفسير
يتناسب وما ذكره المفسرون من سبب نزول الآية ، من محاولة البعض من أصحاب الرسول
أخذ المخالفين بالشدة
الصفحه ١١٨ : صدق الرسالة؟!
وهذا الرسول ليس بدعا فلقد بعث الله أنبياء سابقين.
ثم أنّ الرسول
متمحّض في رسالته فما
الصفحه ١٣٣ :
(أَمْ يَقُولُونَ
افْتَراهُ)
ولكن الرسول (ص)
هو أوّل من كان يعلم بوخامة الافتراء ، وأنّه لو افترى
الصفحه ١٩٨ : ، ويقطعون أرحامهم ، كما فعلت بنو أمية وبنو العباس
بآل الرسول (صلى الله عليه وآله).
(أُولئِكَ الَّذِينَ