الصفحه ٣١٧ : ، فأكبّ النبي (ص) وأطرق يبكي وكذلك جبرئيل ، فلم
يزالا يبكيان حتى ناداهما ملك من السماء : يا جبرئيل ويا
الصفحه ٣٥١ :
قال النبي :
المقصّر فيهم أفضل عند الله من ألف مجتهد من غيرهم.
يا أبا ذر!
إنّي إليهم لمشتاق ، ثم
الصفحه ٣٧٣ :
يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ
تُصِيبُوا قَوْماً
الصفحه ٤٢٥ : الزنا» ، فقيل يا رسول الله ولم ذاك؟ قال «صاحب الزنا يتوب فيتوب الله عليه
، وصاحب الغيبة يتوب فلا يتوب
الصفحه ٤٢٧ : بها. جاء في الحديث عن الامام الصادق عليه السلام ، قال رسول الله صلّى الله
عليه وآله : «من
أذاع فاحشة
الصفحه ٤٨٩ :
الجنّة بعمله ، قالوا : ولا أنت يا رسول الله؟! قال : ولا أنا إلّا أن يتغمدني
الله برحمة منه وفضل» (ووضع
الصفحه ٤٩٧ : يكون مسئولا (شاهدا)
على ما يصله من العلم ، قال تعالى : «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
أَطِيعُوا اللهَ
الصفحه ٢٦ :
لما انتهى اليه كتاب معاوية وهو بفلسطين ، استشار ابنية عبد الله ومحمدا ،
وقال : يا ابني ، إنّه قد
الصفحه ٧٥ : ، وعقلي مغلوب ، وهوائي غالب ، وطاعتي قليل ، ومعصيتي كثير ،
ولساني مقرّ بالذنوب ، فكيف حيلتي يا علّام
الصفحه ٢٩٩ : العظيم أنّ الله جلّ وعزّ أمر رسوله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) في النوم
أن يدخل المسجد الحرام ويطوف ويحلق
الصفحه ١٢٧ : إلى الدنيا منصرف» ، «واعلم يا
بنيّ أنّك انّما خلقت للآخرة لا للدنيا ، وللفناء لا للبقاء ، وللموت لا
الصفحه ٢٣٧ : عقاربها وحياتها ، ولو رأيت مناديا ينادي وهو يقول : يا أهل
الجنة ونعيمها ويا أهل حليّها وحللها ، خلّدوا فلا
الصفحه ٤٢٠ : لهما دار
فاستأذنا ففتح الباب ، فاذا رجل وامرأة تغني وعلى يد الرجل قدح ، فقال عمر : وأنت
بهذا يا فلان
الصفحه ٢٨٤ : يمدح المؤمنين ، الذين أطاعوا الرسول في
الصلح بمثل طاعتهم له في الحرب ، ويجعل ذلك وسيلة للنصر ، حيث أنه
الصفحه ٣١٣ : تعالى : «وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللهِ جَمِيعاً» (١) وحبل الله هو الرسول والأئمة (عليهم السلام