الصفحه ٣٦٥ : الشريعة)
فقال له : «مهما
أجبتك فيه بشيء فهو عن رسول الله لسنا نقول برأينا من شيء» (١).
وروي سماعة عن
الصفحه ٣٧٢ : شماس كان رفيع الصوت فافتقده النبي صلى الله عليه وآله فقال رجل
: يا رسول الله أنا أعلم لك علمه ، فأتاه
الصفحه ١٧٨ : من ثقيف النصرة ، فقصد عبد يا ليل ومسعودا وحبيبا
وهم إخوة بنو عمرو بن عمير ـ وعندهم امرأة من قريش من
الصفحه ١٧٩ : ما يقوله أهل هذه البلدة! فقال النبي (صلّى الله عليه
وسلّم): «من أيّ البلاد أنت يا عدّاس وما دينك
الصفحه ٢٤٥ :
الله؟ فقال : إي والذي نفسي بيده يا سلمان ، فعندها يتكلم الرويبضة ، فقال
سلمان : وما الرويبضة يا
الصفحه ٣٠٦ : رسول الله (صلّى الله عليه وآله) لأنّهم كانوا يعبدون من دون الله
ثلاثمأة وستين صنما فلما جاءهم بالدعوة
الصفحه ٣٦٢ :
لا تُقَدِّمُوا
بَيْنَ يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ
بينات من الآيات :
[١] الامة
المؤمنة أمة ملتزمة
الصفحه ٢٤٨ :
ثالثا : إن
القرآن نزل على لغة إياك أعني واسمعي يا جارة ، فالرسول هو المخاطب والأمة مقصودة
بذلك
الصفحه ٣٠٤ : عن رجل يسمّى أبو بصير لحق بالنبي (ص) أرسلت في طلبه
رجلين ، فقالوا للرسول (ص):
العهد الذي
جعلت لنا
الصفحه ٤٣٠ :
يا
أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثى وَجَعَلْناكُمْ
شُعُوباً وَقَبائِلَ
الصفحه ٤٣٩ : موالينا؟ فأنزل الله عز وجل الآية. (١)
ويظهر من هذا
الحديث والذي يليه مدى الصعوبة التي عاناها رسول الله
الصفحه ٢٧ : مخاطبا عمرو بن العاص : يا عمرو بعت دينك بمصر فتبّا لك ،
فطال ما بغيت الإسلام عوجا ، ثم قال : اللهمّ إنّك
الصفحه ١٨٠ : يا قَوْمَنا
إِنَّا سَمِعْنا كِتاباً أُنْزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسى)
قالوا : إنّ
الرسالة الحقيقة من بعد
الصفحه ٢٣٤ : . يقول الرسول الأكرم (ص) بعد
تلاوته للآية الكريمة : «وَدانِيَةً
عَلَيْهِمْ ظِلالُها وَذُلِّلَتْ قُطُوفُها
الصفحه ٢٩٧ : سورة الصف بصيغة أخرى
إذ يقول : «يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى تِجارَةٍ