الصفحه ٣١٦ : جهنّم جزاء
لهذا الكفر فقال :
(وَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ
بِاللهِ وَرَسُولِهِ فَإِنَّا أَعْتَدْنا
الصفحه ٣٦١ : بَيْنَ يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ
اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (١) يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٣٧١ :
[٤] أما الذين
لم تصقل آداب الرسالة نفوسهم ، ولم تصلح سلوكهم فتراهم يغلظون القول مع الرسول
الصفحه ٤٩٤ : رسول ربّك على الباب فيقول لأزواجه : أي شيء ترين عليّ
أحسن؟ (١) فيقلن : يا سيدنا والذي أباحك الجنة ما
الصفحه ٢٧٠ : شقاقهم عنه يبطل أعمالهم.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلا
الصفحه ٣٠٠ : هدية ، فقال : يا رسول الله
مالي بها حميم ، وإنّي أخاف قريشا لشدّة عداوتي إيّاها ، ولكن أدلّك على رجل هو
الصفحه ٢٢٦ :
حيث أعدّها الله دارا لضيافته ، ودعا إليها كرام خلقه ، وها هو الرسول
يحدّثنا ألا تسمعون : فيدخل
الصفحه ٣٠٢ : لعليّ (عليه السّلام): «أمح : رسول الله» فقال : «يا رسول الله إنّ يدي لا
تنطلق بمحو اسمك من النبوة
الصفحه ٣٩٢ : البعض ، بينما نجد في
تاريخنا ما يندي له جبين الانسانية ، مثل واقعة عاشوراء حيث ذبح سيد الشهداء سبط
رسول
الصفحه ٢٦٦ :
إِنَّ
الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللهِ وَشَاقُّوا الرَّسُولَ مِنْ
بَعْدِ ما
الصفحه ٣٠٣ : ثم قال رسول الله (ص)
: يا علي إنّك أبيت أن تمحو اسمي من النبوة ، فو الذي بعثني بالحق نبيّا لتجيبنّ
الصفحه ٣٤٥ :
وأسد رسوله علي (ع) الذي وتربه النبيّ صناديد قريش.
(مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ
الصفحه ١٦٢ : ثمّ جلست فقلت : يا رسول الله أنت نبيّ الله وصفوته وخيرته من
خلقه ، وكسرى وقيصر على سرر الذهب وفرش
الصفحه ١٨١ : الرسول بعد أن
عرفوا صدقه قائلين :
(يا قَوْمَنا
أَجِيبُوا داعِيَ اللهِ)
وأشاروا بكلمة «قومنا»
أنّهم
الصفحه ٢٧٨ : المفسرين وبطرق عديدة : عن أبي هريرة إن أناسا من
أصحاب رسول الله (ص) قالوا : يا رسول الله من هؤلاء الذين ذكر