الصفحه ٤٤٩ : ، وتتلاحق
بصائر الذكر في تقريب هذه الحقيقة : أولا : يعلم الله ما تأكل الأرض من أجسامهم
ذرة ذرة ، خلية خلية
الصفحه ٤٥٣ :
سورة ق
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(ق وَالْقُرْآنِ
الْمَجِيدِ (١) بَلْ عَجِبُوا أَنْ جا
الصفحه ٢٥ : الثاني ، فهذا هو عمرو بن العاص حسبما يقول
عنه ابن قتيبة الدينوري في كتابه الإمامة والسياسة :
الصفحه ٢١٠ : هي المرادة أيضا من آيات أخرى في الكتاب ، كقوله
الصفحه ٣٧٥ :
بينات من الآيات :
[٦] في كتاب
ربنا الكريم شفاء لأمراض المجتمع المستعصية لو استشفيناه ، ونفذنا
الصفحه ٩٤ :
(٢٧)
وَتَرى كُلَّ أُمَّةٍ جاثِيَةً كُلُّ أُمَّةٍ تُدْعى إِلى كِتابِهَا الْيَوْمَ
تُجْزَوْنَ ما
الصفحه ٢١٤ : الجيش الإسلامي بطولة واستبسالا وصبرا واستقامة.
(وَالَّذِينَ قُتِلُوا
فِي سَبِيلِ اللهِ فَلَنْ يُضِلَّ
الصفحه ٣٥٠ :
ألف حسنة ، ومحا عنه ألفي ألف سيئة ، ورفع له ألفي ألف درجة ، وإن شئت حتى
أزيدك يا أبا ذر؟ قلت
الصفحه ٢٨٤ : يمدح المؤمنين ، الذين أطاعوا الرسول في
الصلح بمثل طاعتهم له في الحرب ، ويجعل ذلك وسيلة للنصر ، حيث أنه
الصفحه ٣٤٩ : بالتواضع لله ، لا
يرغبون في الشهوات وفضول الدنيا ، يجتمعون في بيت من بيوت الله كأنّهم غرباء ،
تراهم محزونين
الصفحه ٤١١ : عليه وآله وسلم : «إن الله عز وجل كتم ثلاثة في ثلاثة ،
كتم رضاه في طاعته ، وكتم سخطه في معصيته ، وكتم
الصفحه ٤٧٧ : الذل والعيش في ظل الظلمة ، والمتواضعون حجة على المتكبرين وهكذا ،
يقول الله : «إِنْ
يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ
الصفحه ٤٤٣ : المفسرين ـ قدموا على رسول الله في سنة جدبة ، وأظهروا
الشهادتين (رغبة في عطاء الرسول ليس إلّا) ، لم يكونوا
الصفحه ٤٢٨ : في كل حال ، وصفة الغيبة أن تذكر
أحدا بما ليس هو عند الله عيب ، وتذم ما يحمده أهل العلم فيه ، وأما
الصفحه ٤٦٣ : إلى
ذات الأشياء ، فلا يزداد إلّا جهلا وكفرا ، وتبقى الآيات الواضحة ألغازا في قلبه
لأنه لا نور له في