الصفحه ٩٧ : لغة لا تعرفها ، أو ينتفع الأمّي إذا نظر في كتاب
، وهل يهتدي غير الطبيب إلى حقيقة المرض من رؤية أعراضه
الصفحه ٤٨٨ : وعذابه
، وإن صلح نقلته إلى رضوان الله وثوابه. والإنسان حرّ في عمله فاما يختار الضلال (الكفر
والفساد ومنع
الصفحه ١٠٦ :
فلله الحمد وله الكبرياء
هدى من الآيات :
كان الحديث في
الدرس السابق عن جثو الأمم خضوعا وذلّة
الصفحه ١٤٥ : ] التوحيد
هو عبادة الله أبدا ، وعدم التسليم للآلهة المزعومة التي تعبد من دون الله باسم
السلطة السياسية أو
الصفحه ٤٧٥ : من أصحاب
السعير ، وهو السائق ، وهذا الأخير ينتظر حكم الله في من يسوقه ، فاما يزفه باللطف
والترحاب إلى
الصفحه ٤٨٣ :
الثابت الذي تعنيه هذه الآية ما جاء في سورة (ص) عند ما أقسم الشيطان أن يغوي
العباد فردّ الله عليه : «قالَ
الصفحه ٤٨٤ : لماذا خلق الله
النار؟ هل خلقها عبثا وكيف يصدر منه ذلك وهو الحكيم الخبير. وقد قال في كتابه : «وَما
الصفحه ١٥٩ :
كتاب ربّنا الحكيم الإنسان في غمّة من أمره بل يكشف له أسباب الكفر فيبيّن له
علاجها ، لكي لا تكون للناس
الصفحه ٣٥٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
فضل السورة :
في كتاب ثواب
الأعمال قال : «من
قرأ سورة الحجرات في كلّ
الصفحه ٤٤٧ : قراءة سورة «ق» وسّع الله عليه في رزقه ، وأعطاه كتابه
بيمينه ، وحاسبه حسابا يسيرا»
نور الثقلين
الصفحه ٨١ :
وَلَقَدْ
آتَيْنا بَنِي إِسْرائِيلَ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ وَرَزَقْناهُمْ
مِنَ
الصفحه ٨٤ : إلّا من عصم الله.
ونستوحي من هذه الآيات بصيرتين :
الأولى : لقد
وفّر الله لبني إسرائيل كلّ أسباب
الصفحه ٣٩٧ :
الحديث الآنف ذكره : «وكانت السيرة فيهم (أهل البغي) من أمير المؤمنين (ع)
ما كان من رسول الله (ص) في
الصفحه ١١ :
سورة الدّخان
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(حم (١) وَالْكِتابِ
الْمُبِينِ (٢) إِنَّا
الصفحه ٢٣٠ : ، ولا يتخذونها أندادا لله ، ولا يحجبهم حبّهم لها أو تعاملهم معها عن الله
ورسالاته وأحكامه ، وبكلمة واحدة