الصفحه ٣٩٠ : متطاولة حتى أخمدها الله بالإسلام.
وأكثر تلك
المشاحنات التي يذكرها المفسرون في سبب نزول الآية كانت
الصفحه ٢٦ :
لما انتهى اليه كتاب معاوية وهو بفلسطين ، استشار ابنية عبد الله ومحمدا ،
وقال : يا ابني ، إنّه قد
الصفحه ٧١ :
وربّنا حكيم ، وكتابه آية حكمته ، أفلا ينبغي أن نستوحي الحكمة منه؟
[٣] (إِنَّ فِي السَّماواتِ
الصفحه ٩٨ : ، وإن زاد زادت ، فذلك الرين الذي ذكره الله
تعالى في كتابه : «كَلَّا
بَلْ رانَ عَلى قُلُوبِهِمْ ما كانُوا
الصفحه ٥٥ :
[٥٧] ومع ذلك
يؤكّد ربنا بأن هذا الجزاء ليس نتيجة التزام الإنسان برسالة الله وتعاليمه ، لأنّ
ذلك
الصفحه ٤٧١ : فيها الوسواس الخناس ، وأذن ينفث
فيها الملك ، فيؤيد الله المؤمن بالملك ، فذلك قوله
الصفحه ٩ : الذكر
الحكيم جانبا من جزاء الله في يوم القيامة ، ويقول : «إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ مِيقاتُهُمْ
أَجْمَعِينَ
الصفحه ١٧٢ :
بينات من الآيات :
[٢٦] عند ما
يفرّ الجاحد ـ لآيات الله ـ من مسئولية الاعتراف بالحق ، والتسليم له
الصفحه ١٠٤ : بِسِيماهُمْ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي
لَحْنِ الْقَوْلِ» (٢) ويحفظ الله الأعمال أيضا على قلب الإنسان على شكل نكت
الصفحه ٢١٣ : يدفع به في
أتون المعركة : «تزول الجبال ولا تزل عضّ على ناجذك. أعر الله جمجمتك. تد في الأرض
قدمك. إرم
الصفحه ٤٥١ : عنها ، أما حين
ينفخ في الصور فهو يوم الجزاء الذي وعد الله يومئذ يؤتى بكل نفس يسوقها السائق
ويرافقه
الصفحه ١١٨ : .
أوّلا : الشرك
بدعوة غير الله ، ويتساءل السياق : ترى هل خلقوا ما يدعونهم شيئا من الأرض أم لهم
مساهمة في
الصفحه ٤٧٢ : إحسانه ، وتسبح في
الثرى عند إساءته ، فتعاهدوا عباد الله نعمه بإصلاحكم أنفسكم تزدادوا يقينا
وتربحوا نفيسا
الصفحه ٨٥ : )
فلقد جعل الله
في بني إسرائيل ملوكا حاكمين ولقد فسّرنا ذلك في آية (٩٨) من سورة الأنعام.
ثالثا
الصفحه ٦٥ :
الصالحات سواء. لا في الدنيا ولا في الآخرة ، أو لا تعلمون ان الله خلق
السماوات والأرض بالحق ، فكيف