الصفحه ١٩٥ :
الإطار العام
الاسم الآخر
لهذه السورة هو : القتال ، وبين الطاعة لمحمد ـ صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٣٧٦ :
عن القيم ، وقد تكون سوابقهم السيئة وأحقادهم ضد الإسلام ، وخشيتهم من
الفضيحة هو السبب في تطرفهم ضد
الصفحه ٤٠٣ : في سائر جسده ، وأرواحهما من روح واحدة ، وإن روح
المؤمن لأشد اتصالا بروح الله من اتصال شعاع الشمس بها
الصفحه ٤١٣ : ، والهمز لا يكون إلا باللسان»
(١).
وحين يعيب
الواحد منّا أخاه ينشر النفس السلبي في المجتمع ، ويسقط حرمته
الصفحه ٤٦٤ : الله فيحيي به الأرض ، إن ذلك مثل قريب
على البعث يوم القيامة.
(وَنَزَّلْنا مِنَ
السَّماءِ ما
الصفحه ١٤٨ : .
بينما نقرأ في
الدرس التالي قصة الذين اتبعوا آباءهم الضّالين ، ولم يستجيبوا لداعي الله هود
الذي أمرهم
الصفحه ٢٠٩ : العدل في قضية فيقف حائرا ، وهنا يفصّل الوحي حكم
العدل فيها بما يستثيره من دفائن العقل ، ويكشفه من خبايا
الصفحه ٢٥٤ :
رفضهم لسورة القتال يستحقونها لما كان في قلوبهم من مرض ، ذلك لأن النفاق
والخوف الذي يحول الإنسان عن
الصفحه ١٦٥ : ، وأنّ بيده أمره ، فنفى ذلك
بصراحة :
(قالَ إِنَّمَا
الْعِلْمُ عِنْدَ اللهِ)
وإنّما هو رسول
يبلّغهم
الصفحه ٢٨٨ :
بِاللهِ
ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دائِرَةُ السَّوْءِ وَغَضِبَ اللهُ عَلَيْهِمْ
وَلَعَنَهُمْ
الصفحه ٣٦٢ :
لا تُقَدِّمُوا
بَيْنَ يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ
بينات من الآيات :
[١] الامة
المؤمنة أمة ملتزمة
الصفحه ٣٨٤ : عَلَى الْأُخْرى فَقاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ
إِلى أَمْرِ اللهِ فَإِنْ فاءَتْ فَأَصْلِحُوا
الصفحه ١١٧ : الناس هذه الحقائق الواضحة ، وحتى حين ينذرهم الله عبر الرسل تراهم
يعرضون عنها؟
لعلّ أهم قضية
تعالج في
الصفحه ١٣٦ : أوحيت الى موسى عليه السلام)
، وإنّما استكبر عنه البعض لظلمهم والله لا يهدي القوم الظالمين.
وحين يبادر
الصفحه ٣٣٣ :
فِي
الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوى عَلى
سُوقِهِ