الصفحه ٤٠٨ : الحق عند الله ، ولعل
أولئك الذين نسخر منهم هم خير منا عند الله وأفضل (ولكنا نجهل نقاط قوتهم ،
ونتعالى
الصفحه ٢٧٦ : ) ، واللهو هو السعي
الذي لا هدف له أبدا .. وما الدنيا إلا لعب ولهو لأن ما فيها يزول ، لو لا ما نبقي
منها
الصفحه ١١٩ :
عليهم ولا هم يحزنون.
والموقف السليم
من الجيل الماضي يساهم في توفير فرض الإيمان ، ويبيّن السياق
الصفحه ٢٩٠ :
صلح الحديبية الذي كان تمهيدا لفتح مكّة المكرمة ، ولو أنّ المسلمين دخلوا
المسجد الحرام في ذلك العام
الصفحه ٥١ : عن
السبب الذي يوصل الإنسان إلى الذلّ بعد العزة ، وإلى الهوان بعد الكرامة ، فهو
شكّه في الجزاء ، لأنّ
الصفحه ٢٤ :
وألّا تعلوا على الله
هدى من الآيات :
يتعرّض البشر
إلى نوعين من الفتن في حياته :
الأوّل
الصفحه ٣٨ :
عَنْ
مَوْلًى شَيْئاً وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ (٤١) إِلاَّ مَنْ رَحِمَ اللهُ إِنَّهُ
هُوَ الْعَزِيزُ
الصفحه ٢٤٧ : ، إنّه الاحساس بالتقصير في مقام الألوهية ، إنه الاحساس بالذنب المقرون
بالتطلع نحو الإصلاح ، وأي سلم أفضل
الصفحه ١٢٢ : اللهِ شَيْئاً هُوَ أَعْلَمُ بِما تُفِيضُونَ فِيهِ كَفى بِهِ شَهِيداً
بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَهُوَ
الصفحه ١٦٦ :
اسْتَعْجَلْتُمْ بِهِ)
من العذاب.
(رِيحٌ فِيها عَذابٌ
أَلِيمٌ)
[٢٥] إنّها
عاصفة رملية مأمورة من عند الله بأن
الصفحه ٢٢٨ : بِما صَبَرْتُمْ
فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ» (١).
هذا وطبيعة
المتقين في الجنة تختلف عنها في الدنيا
الصفحه ٢٧٣ : منهجية عقلية ، ورؤية حياتية ، وقوة بما يلهمه من عزم في الارادة ،
وتلاحم في الصفوف ، ووله في الشهادة
الصفحه ٣٢٠ : ، كما أنّه على
صعيد الجبهة الداخلية كشف عن حقيقة المنتمين إليهم مما ساهم في تصفية العناصر
الضعيفة وتمتين
الصفحه ٤٥٦ : مُرِيبٍ (٢٥)
الَّذِي جَعَلَ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ فَأَلْقِياهُ فِي الْعَذابِ الشَّدِيدِ
(٢٦) قالَ
الصفحه ١٠٠ : يتخيّل ، ويقول ليس ثمّة شيء
أبدا. دعه في ضلاله أبدا.
[٢٥] (وَإِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا
بَيِّناتٍ