الصفحه ٤٦٢ : .
(وَأَنْبَتْنا فِيها
مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ)
من الحيوانات ،
والنباتات والناس وكل شيء. وكلمة زوج تنطوي على
الصفحه ٣٥ :
(كَمْ تَرَكُوا مِنْ
جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ وَزُرُوعٍ وَمَقامٍ كَرِيمٍ وَنَعْمَةٍ كانُوا فِيها
الصفحه ٤٥ :
عليه السّلام : «اتقوا سكرات النعمة ، واحذروا بوائق النقمة» (١) ، وقال : «أيّها الناس ليركم الله من
الصفحه ٦٦ :
التسليم لآيات الله ، وكنتم قوما مجرمين ، وزعمتم انكم لستم على يقين من
الساعة ـ بينما الساعة لا
الصفحه ٣٧٤ : العلاقات ، ونجعل قرار الرسول (أو من
يخلفه) هو الحكم الفصل في العلاقات ، ونشكر الله (بذلك) على إسباغ نعمة
الصفحه ٢٢ : رَسُولٌ كَرِيمٌ (١٧)
أَنْ أَدُّوا إِلَيَّ عِبادَ اللهِ إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ (١٨) وَأَنْ لا
الصفحه ٢٢٣ : لا إِلهَ إِلاَّ اللهُ
وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ وَاللهُ يَعْلَمُ
الصفحه ٢٢٤ : بين الفريقين في الدنيا وفي الآخرة.
ولكي يستعدّ
المؤمنون لمواجهة الكفّار عسكريا ، بالرغم من اعتمار
الصفحه ٢٣٧ : .
(فَقَطَّعَ
أَمْعاءَهُمْ)
وهنا ننقل
حديثا رهيبا مأثورا عن الامام الباقر (عليه السلام) يصف فيه بعضا من عذاب
الصفحه ٢٦٧ :
تَبْخَلُوا
وَيُخْرِجْ أَضْغانَكُمْ (٣٧) ها أَنْتُمْ هؤُلاءِ تُدْعَوْنَ لِتُنْفِقُوا فِي
سَبِيلِ
الصفحه ٣٠٨ : أَبَداً وَزُيِّنَ ذلِكَ فِي قُلُوبِكُمْ وَظَنَنْتُمْ ظَنَّ
السَّوْءِ وَكُنْتُمْ قَوْماً بُوراً (١٢) وَمَنْ
الصفحه ٣٣٤ :
لَقَدْ صَدَقَ اللهُ
رَسُولَهُ الرُّؤْيا
هدى من الآيات :
لأنّه قد جرى
في البدء جدل بين المسلمين
الصفحه ٣٠٢ :
يحدّون إليه النظر تعظيما له ، قال : فرجع عروة الى أصحابه وقال : أي قوم!
والله لقد وفدت على الملوك
الصفحه ٣٦١ :
سورة الحجرات
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا لا تُقَدِّمُوا
الصفحه ٣١٩ :
يَأْخُذُونَها وَكانَ اللهُ عَزِيزاً حَكِيماً (١٩) وَعَدَكُمُ اللهُ مَغانِمَ
كَثِيرَةً تَأْخُذُونَها فَعَجَّلَ