الصفحه ٦٣ :
الإطار العام
طف بفكرك آفاق
السماوات ، وأقطار الأرض. ماذا ترى؟ ألا ترى آيات الله تتجلى في كل
الصفحه ٧٦ :
ونستلهم من
قوله سبحانه : «ثُمَّ
يُصِرُّ» أنّ شدة وضوح
آيات الله هي إلى درجة تكاد تكره الإنسان على
الصفحه ١٣٧ : :
[٩] للناس في
الرسالات والرسل مذاهب ثلاث :
الأوّل : النفي
المطلق ، وإذ لم يعرف هؤلاء كيف يبعث الله الرسل
الصفحه ١٤٧ : فِي حَياتِكُمُ الدُّنْيا وَاسْتَمْتَعْتُمْ بِها
فَالْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذابَ الْهُونِ بِما كُنْتُمْ
الصفحه ١٨٥ : لكانت كحبّة رمل في صحراء واسعة.
كلّ ذلك يرينا
جانبا من قدرة الله ، وأنّه سبحانه لا يعجزه شيء أبدا
الصفحه ٢٣٣ : ، ويحفظون أنفسهم من النار ، وما يوجبها من سيئات.
(فِيها أَنْهارٌ)
متنوعة أولا.
(مِنْ ماءٍ غَيْرِ
آسِنٍ
الصفحه ٤٠٢ : أب وأم ، وإذا ضرب على رجل منهم عرق سهر له الآخرون». (١)
إنها علاقة
روحية تتجاوز حدود المادة ، وتتصل
الصفحه ٤٣٣ : أنهم الأعلى بلغتهم أو عنصرهم ، فتشكل
هذه العقيدة الجاهلية حاجزا دون دخول سائر الشعوب في دين الله
الصفحه ١٣ :
يَوْمَ تَأْتِي
السَّماءُ بِدُخانٍ مُبِينٍ
هدى من الآيات :
إنّ الصيغة
التي ورد فيها الحديث عن
الصفحه ١٠٥ :
فَأَمَّا
الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ فَيُدْخِلُهُمْ رَبُّهُمْ فِي
رَحْمَتِهِ ذلِكَ
الصفحه ١٤٦ : تَرْضاهُ وَأَصْلِحْ
لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ (١٥)
أُولئِكَ
الصفحه ٢٤٩ : فَلَوْ صَدَقُوا اللهَ
لَكانَ خَيْراً لَهُمْ (٢١) فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا
فِي
الصفحه ٢٦١ :
أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ». (١)
أما الزبير بن
العوام الذي كان له تاريخ نضالي حافل ، وملاحم بطولية
الصفحه ٣١٠ : في التعامل مع هذا الطراز من الناس ، وإنّما يشترط لقبول توبتهم أن تكون توبة
نصوحا تحكيها أعمالهم
الصفحه ٤٤٠ : ء (١)
(إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ
خَبِيرٌ)
وتأتي هذه
الخاتمة لبث السكينة في قلوب المؤمنين ألّا يقلقوا إن رأوا تكالب