الصفحه ٤٩٩ :
القول بأنه كان يتعب فيستريح كلا.
(وَما مَسَّنا مِنْ
لُغُوبٍ)
إن الله قادر
على خلق كل شيء في
الصفحه ٣٠ : الله إلى موسى كانت تحرير بني إسرائيل من
طغيان آل فرعون ، إذ كانت هذه أعقد مشكلة حضارية في ذلك العصر
الصفحه ١٢٨ : ، وعن الشهوة والذنوب لا يقلع» (١).
وقال الامام
الصادق (ع): «لم
يخلق الله عزّ وجلّ يقينا لا شك فيه أشبه
الصفحه ١٦١ : المستكبر بغير حق يتجاوز حدود الشرع ممّا
يوجب له أليم العذاب.
الحياة بين الحكمة والمتعة :
إنّ حياتنا في
الصفحه ٢٥٩ :
صلّى الله عليه وآله حين قال : «فاذا التبست عليكم الفتن كقطع الليل المظلم
فعليكم بالقرآن» (١) وقال
الصفحه ٣٢٢ :
(قُلْ لَنْ
تَتَّبِعُونا)
فنحن مأمورون
من قبل الله أن لا نقبلكم من دون شرط وقيد.
(كَذلِكُمْ
الصفحه ٤٦٧ :
والرس اسم
البئر التي دفنوا فيها نبيهم بعد أن قتلوه.
(وَثَمُودُ)
وهم قوم صالح (ع).
(وَعادٌ
الصفحه ٢٨ :
اليومية للأصعب في الله ، هي التي صنعت إرادة عمّار حيث التزم بالخيار الصعب في
نهاية الخط ، بينما صنعت
الصفحه ٣٣ : عرضا يقعون فيه بسبب الغفلة أو النسيان ، وإنّما هو أساس تقوم عليه
حياتهم ، فهم مرتكزون في الجريمة
الصفحه ١١٢ : أنّ
له الحمد في السموات والأرض فله السلطان والملك.
(وَلَهُ الْكِبْرِياءُ
فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ١٧١ :
فاصبر كما صبر أولو العزم
هدى من الآيات :
يستمر السياق
في الحديث عن سنّة الله في الخليقة التي
الصفحه ٢٤٨ : .
ونتساءل ـ مرة
أخرى ـ عن معنى الاستغفار للمؤمنين والمؤمنات في هذا السياق؟
والجواب :
أولا : إنه
فيما
الصفحه ٣٨٨ : الأرض.
ويحدد القرآن
القتال بعودة الفئة الباغية الى أمر الله وقبولها بتطبيق حكم الإسلام في قضايا
الخلاف
الصفحه ٤٨٥ : بمعنى رجع ، أي كثير الرجوع إلى الله بالتوبة
والتذكّر.
(٣٦) (فَنَقَّبُوا) : كأنّ دخولهم في البلاد تنقيب
الصفحه ٤٢ :
أنّه سوف يجازي الأفراد في الآخرة الجزاء الأوفى.
ولكن لماذا لا
يضرب لنا القرآن أمثالا من حياة