الصفحه ٢٢١ : العذاب ، لأنّ سنن الله لا تتغيّر.
[١١] ما الذي
يضمن أعمال المؤمنين؟ إيمانهم بالله ، ودخولهم في حصن
الصفحه ٣٣١ : نَصِيراً (٢٢) سُنَّةَ اللهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلُ
وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللهِ تَبْدِيلاً (٢٣
الصفحه ٩١ : ء.
[٢٢] حين نتفكر
في خلق الله في السماء التي تظلّنا ، في الأرض التي تقلّنا ، في الظواهر الطبيعية
، في
الصفحه ٤٢١ : قال في مؤمن ما رأته عيناه وسمعته أذناه فهو من
الذين قال الله عزّ وجلّ : (إِنَّ الَّذِينَ
يُحِبُّونَ
الصفحه ٤٧ : تقتضيها عدالة الله ، وإذ يسمّيه ربنا «يوم الفصل» فلأنّه اليوم الذي
يحكم فيه الحق بعيدا عن التبريرات أو
الصفحه ١٤٠ : أهمية في دفع الإنسان للايمان
بالرسالة وتحمّل المسؤولية ، لأنّ الإنسان الذي تدعوه إلى الله لو علم بحقيقة
الصفحه ١٥٣ : الفلاح ينحصر في التوبة إلى الله عزّ وجل.
لقد قرأت أخيرا
في مجلّة غربيّة واسعة الانتشار مقالا يدعو من
الصفحه ٤٦٥ :
تتعلق بها الروح في عالم البرزخ ، فاذا أراد الله بعثه أمطر السماء أربعين صباحا ،
وجعل الأرض كرحم الأم
الصفحه ٤٩ :
[٤٣ ـ ٤٦]
وكنتيجة لحكم الله في يوم الفصل يحدّثنا القرآن عن صورتين متناقضتين ، وهما صورة
أصحاب
الصفحه ٢٩٥ : والمعنوي قوة واحدة يسلم لها بطوعه وإرادته وهي قوة الله ، فليس
بإيمان ذلك الذي يبقى في حدود العلم والمعرفة
الصفحه ٦٩ : أن يرى آياته سبحانه في الكون ، ويرى الانسجام التام بين رسالة الله في الأرض
وآياته في السماء والأرض
الصفحه ٨٩ : فيشمله ظلمهم الناشئ في مجتمعهم.
وقد دلّت آية
كريمة على أنّ الله يولّي الظالمين بعضهم (قد يكون أشدّهم
الصفحه ٣٢٨ :
وَكانَ
اللهُ عَزِيزاً حَكِيماً)
وقد تجسّد ذلك
الفتح في الانتصارات والمغانم التي صار إليها
الصفحه ٣٦٨ :
الملاك الذي فرض به الإنصات عند تلاوة القرآن موجود في سنة الرسول. وقد قال
ربّنا سبحانه : «وَإِذا
الصفحه ٤٦٩ : عنها ، فاذا به يشك في قدرة الله على الخلق ثانية بعد الموت.
(بَلْ هُمْ فِي لَبْسٍ
مِنْ خَلْقٍ جَدِيدٍ