الصفحه ٢١٩ :
أَعْمالَهُمْ)
فإذا لم
يسلّموا لولاية الله في السياسة والإقتصاد وسائر الأمور الأساسية لم تنفعهم صلاتهم
الصفحه ٢٣٨ :
أَيْدِيكُمْ
وَأَنَّ اللهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ». قال : ثم يؤتون بكأس من حديد فيه شربة من
الصفحه ٣١٤ : المبين ، كشف العناصر الضعيفة التي تعيش في
الأمّة ، وحيث الله أعلم بعواقب الأمور ، وواقع هؤلاء الناكثين
الصفحه ٣٢٩ : الناس أفواجا في دين الله ، ممّا جاء تفصيله وبيانه في سورة
النصر.
الثاني : دفع
أذي المشركين والكفّار عن
الصفحه ٤٦٦ : في التراب تنشق عن زرع أو شجرة عظيمة. وإلى هذا
التشابه تشير الآية الكريمة : «وَاللهُ
أَنْبَتَكُمْ مِنَ
الصفحه ٢٢٩ :
النار وهي موعدهم (في الآخرة) ، أمّا في الدنيا فقد يصيبهم الله بعذاب من عنده
اليم.
(وَكَأَيِّنْ مِنْ
الصفحه ٢٩٤ : تطوّر ضغوط ، ومع كلّ ضغط احتمال للانحراف ، والله
يعد نبيّه في هذه الآية بأن لا تؤثر فيه تلك التطوّرات
الصفحه ٣٣٩ :
: «وَرَأَيْتَ
النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللهِ أَفْواجاً» ، وربما لذلك أيضا لم تجد قريش نفسها قادرة على
الصفحه ٤٦٠ :
يسجل فيه كل
شيء بدقة متناهية ، أو ليس الله هو الذي خلق الإنسان من بعد العدم؟ فكيف يعجز عن
جمع
الصفحه ٢١ :
يستغيثون الله ويتضرّعون إليه طمعا في النجاة ، ولكن دون جدوى.
[١٢] (رَبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا
الصفحه ٣٤ :
[٢٤] وحيث
انفلق البحر لموسى وبني إسرائيل ، وعبروا من خلاله للطرف الآخر من اليابسة ، أمره
الله أن
الصفحه ٨٦ : الله
بني إسرائيل رزقا حسنا بعد أن أمرهم بدخول باب حطّة إلى القرية المقدّسة التي بارك
فيها.
خامسا
الصفحه ٢٥٥ : الله القتال من أجل إصلاح الأرض ، وتكريس قيم المحبة
، فمن يتولّ عنه فسوف يقاتل ، ولكن في صفوف المنافقين
الصفحه ٢٦٢ : في بعض القضايا التي تهمهم.
(ذلِكَ بِأَنَّهُمْ
قالُوا لِلَّذِينَ كَرِهُوا ما نَزَّلَ اللهُ
الصفحه ٣٧٧ :
ارتياب يعتني به العقلاء كاف حجة عند الله في الموضوعات.