الصفحه ٢٠٣ : : اتباع
الحق ، ونبذ الباطل.
ثالثا : الجهاد
في سبيل الله.
وعن الأساس
الثالث الذي يمحّص الله به قلوب
الصفحه ٣٠٧ :
إِنَّا
أَرْسَلْناكَ شاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً (٨) لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ
الصفحه ٢٦٥ :
الله في خلقه أن يختبرهم اختبارا لا لكي يفضح المنافقين فقط ، بل وأيضا لتتجلى
حقيقة المجاهدين والصابرين
الصفحه ٢٧٥ :
الأموي الذي قتل ذرية رسول الله فقالت له : «ولئن اتخذتنا مغنما لتجدنا
وشيكا مغرما ، حين لا تجد إلا
الصفحه ٨٨ :
العلماء الذين باعوا دينهم (شريعة الله) بالدنيا فاتبعوا أهواء الطغاة ،
ومن هنا فإنّ مسئولية العلما
الصفحه ١٧٦ : هل هم يتميّزون شيئا عن غيرهم؟
إذا المسؤول
أوّلا الإنسان الذي يصنع الإفك ، ويفتري على الله
الصفحه ٣١٨ : يُرِيدُونَ أَنْ يُبَدِّلُوا كَلامَ اللهِ قُلْ لَنْ تَتَّبِعُونا كَذلِكُمْ
قالَ اللهُ مِنْ قَبْلُ
الصفحه ١٢٦ : فانّ الله يشير في مواقع عديدة من القرآن إلى مثل ذلك
، فيقول ـ مثلا ـ في سورة الأعراف (آية ٥٤) : (إِنَّ
الصفحه ١٥ : الله عزّ وجل ، فإذا بالنار التي تحرق يتعطّل
قانونها في قصة إبراهيم (ع) ، وإذا بالعصا تصير حية كأنّها
الصفحه ٢٠ : القيامة لا نور فيها وبالذات في
جهنم ، إنّما هي ظلمات فوق ظلمات ، وفي المجمع : إنّ رسول الله (ص) دعا على
الصفحه ١٥٢ : يتمثّل في فائدة العمل وصحته
بحكم العقل والعرف ، والمقياس الشرعي الذي يتمثّل في مرضاة الله التي نعرفها
الصفحه ٢٣٤ : الماء لمستقبله؟ كلا. هكذا
أهل الجنة يبعث الله في نفوسهم الغنى بما تراه أعينهم من وفور النعمة
الصفحه ٢٥١ :
المؤمنون عن المنافقين ومن في قلوبهم مرض؟ وكيف يخرج الله أضغان القلوب؟ وكيف يبلو
المجاهدين والصابرين؟
يضرب
الصفحه ٣٥٨ : ومواردها ، وإن من فضل الله عليهم أن
زين في قلوبهم الايمان وكره إليهم الكفر والفسوق والعصيان. فلا يعودوا
الصفحه ٩٠ : لبعض الحالات في الدنيا يتساوى بها المحسن
والمسيء ، وهكذا تسوّل له نفسه الاسترسال في السيئات دون رادع