الصفحه ٣٥٨ : قد جاءهم من عند الله بنور
الايمان؟ أو ليس ـ إذا ـ أهدى منهم سبيلا؟ أو ليس من واجب الشكر ألا يخالفوه
الصفحه ٣٦٤ :
وقال رسول الله
في حجة الوداع :
«أيها الناس! اتقوا
الله ما من شيء يقربكم من الجنة ويباعدكم من
الصفحه ٣٨٠ :
ويبدو من بعض
الأخبار ان طائفة من المسلمين كانوا يصرون على النبي بالخروج إليهم وقتالهم قبل
التثبت
الصفحه ٣٨١ : ، والشهادة في المحاكم وعن أعمال أخرى.
من هنا نجد
المفسر المعروف القرطبي ينقل هنا نصا عن ابن العربي يحسن بنا
الصفحه ٣٩٠ : الأمم حتى ولو لم تحدث عند نزول الكتاب ،
وقد شهد المسلمون صراعا دمويا بينهم في القرن الأول من الهجرة
الصفحه ٣٩٦ :
الأول من اقتتال الأصحاب مما كان مظهرا واضحا للبغي ضد الامام الحاكم.
ويبدو أن هذا
الفهم يستند الى
الصفحه ٣٩٩ : ويستحل ماله ، لأنه يعود
الى من يجمع له السلاح ويغدق عليه الأموال ويعاود القتال .. وجاء في الحديث
المأثور
الصفحه ٤٣٢ :
ولعل هذه
الآيات تنتظم مع الآيات السابقة في أن هناك فريقا من الناس يحاولون أن يستأكلوا
دينهم
الصفحه ٤٣٣ : التباغض والتناحر بينهم ، مما يجعلهم في مواجهة بعضهم
، وقد يدفعهم نحو الحروب الطاحنة التي لم يتخلص منها
الصفحه ٤٣٨ :
التقوى هي المعرفة بالله والعلم بشريعته ، والاجتهاد في تنفيذها؟
وأصل الكلمة من
الوقاية ، أي
الصفحه ٤٦٢ :
يحتاجه البشر من ضروريات وكماليات. لهذا كان من الحكمة الالهية أن يوجد
الرب أنواع الخلق على ظهرها
الصفحه ٤٦٥ :
ونستفيد من
الآيتين ان مجرد نزول المطر لا يكفي لخروج الجنان والحب والنخيل من الأرض ، بل لا
بد من
الصفحه ٤٨٠ : واسعة تضم إليها الكثير من المفردات ، فقد يكون
الخير المال الذي ينعم به الله على الإنسان فلا يخرج منه
الصفحه ٤٨٧ :
فَذَكِّرْ
بِالْقُرْآنِ مَنْ يَخافُ وَعِيدِ
هدى من الآيات :
لا تزال الآيات
القرآنية تعالج العجب
الصفحه ٤٩١ :
بسبب الضغوط أو حتى من دون شعور ولكن المؤمن يتميز عن الآخرين بأنّه أولا
لا يمارس الانحراف عن جحود