الصفحه ١٧ : على شفا حفرة من النار والعذاب ، فيبعث الله لها بمنذر وكتاب لإنقاذها.
[٤ ـ ٥] وقد
شرّف الله ليلة
الصفحه ٥٦ :
هكذا يلخّص
ربنا هدف كتابه في التذكرة ، لأنّه بما فيه من مواعظ ومعارف إنّما جاء ليذّكر
الإنسان
الصفحه ٧٠ :
الوحدة وهذا التشابه حقائق متنوعة ، وليس معنى ذلك تناقضها ، أو أنّها ليست
من سنن الله التي تنبع من
الصفحه ٨٣ :
ثُمَّ جَعَلْناكَ
عَلى شَرِيعَةٍ مِنَ الْأَمْرِ
هدى من الآيات :
تشترك الأمّة
الاسلامية وبنوا
الصفحه ٨٨ : ء الاستقامة على هدى الله ، بالرغم من كلّ الضغوط التي
يمارسها أصحاب القوة والثروة.
وإذا بقي
العلماء صامدين
الصفحه ١١١ : يذكرهم به (١).
(وَمَأْواكُمُ
النَّارُ وَما لَكُمْ مِنْ ناصِرِينَ)
وكثيرا ما
يؤكّد الله عدم النصرة في
الصفحه ١٣٩ :
وهكذا بالنسبة
للرسل ، فهم حتما وجزما يرسلون من قبل الرب ، ما دامت العوامل المؤيدة لإرسالهم
متوفّرة
الصفحه ١٧٤ :
[٢٧] لا تزال
على الطبيعة من حولنا آثار تنطق بسنن الله في التاريخ ، فهذه القرى من حولنا قد
أهلكت
الصفحه ٢١٢ : ، وهذه كناية عن توقّف الحرب ، ولكن متى تتوقف حرب
المسلمين مع أعدائهم بصورة كلّيّة؟
إنّ من السذاجة
الصفحه ٢٧١ :
كرامتي ، وأتممت عليه نعمتي ، وجعلته من خاصتّي وخالصتي ، إن ناداني لبيته
، وإن دعاني أجبته ، وإن
الصفحه ٢٩٢ :
[٢ ـ ٣] وكان
لهذا الفتح معطيات عظيمة ، من أبرزها غفران الله لرسوله الأكرم (ص) ما تقدّم وما
تأخر من
الصفحه ٢٩٣ : الْأَقاوِيلِ* لَأَخَذْنا مِنْهُ بِالْيَمِينِ* ثُمَّ لَقَطَعْنا
مِنْهُ الْوَتِينَ* فَما مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ
الصفحه ٣١١ : واجتماعيّا ، وقبل أن تكون قرارا من أعلى ، هي ـ في الواقع
ـ مبادرة وواقع عملي ، والأئمة (ع) أكثر ما أمروا
الصفحه ٣١٤ :
أي قوّته
وقدرته أعلى من كلّ أحد.
(فَمَنْ نَكَثَ
فَإِنَّما يَنْكُثُ عَلى نَفْسِهِ)
لأنه سوف يضع
الصفحه ٣١٧ :
لماتوا حين ينظرون إليه ، ولو أنّ ثوبا من ثياب أهل جهنّم أخرج إلى الأرض
لمات أهل الأرض من نتن ريحه