الصفحه ٢٦٠ :
قالوا : القفل
من القفيل الذي هو ما يبس من الشجر ، فكان القلب يعشو فلا يستقبل نور القرآن ويكون
الصفحه ٣٢١ :
إذا أظهروا توبتهم ، ووطنّوا أنفسهم على خوض الجهاد تحت رايتها ، لأنّ قبول
هذه النوعية من دون امتحان
الصفحه ٣٨٢ :
قلوب من يصلح له ما زكى أحد من البشر أبدا. ولقد حبب الله الايمان مرتين ،
مرة عند ما خلق البشر على
الصفحه ٣٩٤ : فكيف بأفعال بشر مثلنا؟
ثم ان كل جيل يأخذ معالم دينه من الجيل السابق عليه فهل من المعقول إضفاء هالة
الصفحه ٣٩٥ : ». (٢)
«لا يَسْتَوِي
مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقاتَلَ أُولئِكَ أَعْظَمُ
دَرَجَةً مِنَ
الصفحه ٣٩٨ :
ج / يبدو ان
البغاة لا يضمنون ما أتلفوه من مال أو أراقوه من دم ، كما لا يضمن لهم ما تلف منهم
من مال
الصفحه ٤٠٢ : فقلت جعلت فداك :
ربما حزنت من غير مصيبة تصيبني أو أمر ينزل بي حتى يعرف ذلك أهلي في وجهي وصديقي
فقال
الصفحه ٤٠٩ :
لأن بعض الظن إثم (وهو الذي يحوله صاحبه الى موقف عملي) ، وينهانا عن
التجسس (الذي هو التحقق من الظن
الصفحه ٤١٠ : الأرضية وتطهير النفس من احترام المال والبنين والشهرة والأرض و.. و.. مما
يسبب عادة في التفاخر. وحين ينهى
الصفحه ٤٥٧ :
وَما أَنَا
بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ
هدى من الآيات :
في البداية
يحدثنا الدرس الأول من السورة عن
الصفحه ٤٦٠ :
يسجل فيه كل
شيء بدقة متناهية ، أو ليس الله هو الذي خلق الإنسان من بعد العدم؟ فكيف يعجز عن
جمع
الصفحه ٤٦٣ :
وهي ان الايمان بالله مركز العلم الحق ، ومنطلق الايمان بسائر الحقائق ،
فالمؤمن يهتدي من خلال نظره
الصفحه ٤٧٥ :
إلّا همسا من هول الموقف ، وتأتي كل نفس بمفردها منقطعة عن كل شيء سوى ما
اكتسبت وسعت ، كما يصف
الصفحه ٤٨٤ : به من تعذيب جاحديك ، وقضيت به من إخلاد معانديك ، لجعلت النار كلها بردا
وسلاما ، وما كان لأحد فيها
الصفحه ١٤ :
أنّهم بواسطته يستطيعون السيطرة عليه سيطرة تامة ، ولكنّهم وجدوا أنّ عشرات
الألوف من الشعب الأمريكي