الصفحه ٤٨٩ : ، وتصفية القلب من الأدران بالانابة والتوبة) فيكون
مصيره الجنة.
(وَأُزْلِفَتِ
الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ
الصفحه ١٨ :
فالأمر إذن
يرسل من عند الله كما القرآن ، أي أنّ القرآن منهاج عملنا في عالم التشريع ، بينما
قدر
الصفحه ٤١ : يبيّن
القرآن حكمة الجزاء يضرب لنا مثلا من واقع المجتمعات الغابرة التي جزيت بأفعالها
على الرغم من قوتها
الصفحه ٤٤ : الْمُنْكَرِ
وَتُؤْمِنُونَ بِاللهِ» (١)
[٣٣] وتفضيل
الله لأمة من الناس على غيرهم لا يعني أنّهم يبقون الأفضل
الصفحه ٥٥ : والتذكير ليعين المتقين على مواجهة الغرور والعجب.
(فَضْلاً مِنْ رَبِّكَ
ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
الصفحه ٧٧ :
ولن تغني عنهم
آلهتهم شيئا.
(وَلا مَا اتَّخَذُوا
مِنْ دُونِ اللهِ أَوْلِياءَ)
فليس في يوم
الصفحه ٩٥ :
أرايت من اتخذ إلهه
هواه
هدى من الآيات :
يستعرض السياق
في هذا الدرس وبعده صفات الكفّار ، كيف
الصفحه ٩٦ : إلى حالة الايمان بربّ
العالمين.
(أَفَرَأَيْتَ مَنِ
اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ)
لماذا يقول
ربّنا
الصفحه ١٢٤ :
والجواب :
لأنّه نزل من الله ، والله هو العزيز الحكيم ، فبعزّته يفرض الكتاب على الإنسان
والطبيعة
الصفحه ١٢٧ : كؤودا
، المخفّ فيها أحسن حالا من المثقل ، والمبطئ عليها أقبح حالا من المسرع ، وأنّ
مهبطك بها لا محالة
الصفحه ١٧٨ : منها بالجن ،
وهي رحلة حافلة بالدروس والعبر ، بالذات فيما يتصل بالصبر والاستقامة اللذين أمرنا
بهما في
الصفحه ٢٠٧ : كلّ إيمان.
(وَهُوَ الْحَقُّ مِنْ
رَبِّهِمْ)
فلأنّه حق من
الله لا بد من التسليم له ، لا على أسس
الصفحه ٢١٩ :
من كبرهم وتعصبهم وتقليدهم لآبائهم ، فاتخذوا موقفا سلبيّا من الرسالة.
(ذلِكَ بِأَنَّهُمْ
كَرِهُوا
الصفحه ٢٢٥ :
جيم /
والمؤمنون على هدى وبيّنة من ربهم. أمّا الكفّار فقد زين لهم سوء أعمالهم ،
واتبعوا أهواءهم
الصفحه ٢٥٥ : ، كم هي ثقيلة هذه الصلاة؟! ولا ينهون صوم يوم من
أيام رمضان إلا ويقولون كم هو مرهق هذا الصيام؟! ولا