الصفحه ١٨٩ : ساعَةً مِنْ نَهارٍ)
فإذا كان اليوم
الواحد في الآخرة ألف عام ، فما قيمة سبعين عاما إذا قيست بسنيّ تلك
الصفحه ٢٠٦ : ، وهل ينفع سعي من أراد حجب ضوء الشمس بيده؟!
[٢] أمّا الذين
آمنوا بالله ، وآمنوا بكلّ تلك السنن الماضية
الصفحه ٢١٧ :
حيث تشاء ، تأكل من ثمارها ، وتأوي إلى قناديل من ذهب معلّقة بالعرش ،
ويعطي الرجل منهم سبعين غرفة من
الصفحه ٢٢٩ : والتسليم من الله أبدا ، نسأل الله الجنة برحمته. (أَنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)» (١).
أما الكافرون
الصفحه ٢٣٩ :
[١٦] ولا تعي
القلوب المحاطة بالهوى بصائر القرآن ، أما من اتقى حجب الشهوات تلقى أنوار الهدى.
أو لم
الصفحه ٢٥٢ :
والصابرين ويرفع مقامهم.
بينات من الآيات :
(٢٠) يستقبل
المؤمنون الحقائق بأذن واعية ، وبصائر نافذة من دون
الصفحه ٢٥٦ : من الفتنة ، ثم استخدمهم يزيد في قتال السبط
الشهيد كرها.
إن لحكم القرآن
ثمنا من لم يدفعه راضيا ابتلي
الصفحه ٢٧٧ :
(تَبْخَلُوا
وَيُخْرِجْ أَضْغانَكُمْ)
ولكنه جعل دينه
سهلا لينتمى اليه أكبر عدد من الناس ، وإذا
الصفحه ٢٧٨ : والإنفاق ، فاذا ضعفت أمة عنها قيّض الله لها أمّة أخرى! وحول هذا المقطع
من الآية جاءت رواية ذكرها أغلب
الصفحه ٢٩٦ :
مفصّل عن الامام علي (ع) أنّ الإيمان موزّع على جوارح الإنسان ، لكلّ جارحة
منه ما يناسبها من الايمان
الصفحه ٣٠١ : ما تقول ، فانطلق حتى أتى قريشا فقال : إنّا قد جئناكم من عند هذا الرجل ،
وإنّه يقول كذا وكذا ، فقام
الصفحه ٣٠٢ :
إليه النظر تعظيما له ، وإنّه قد عرض عليكم خطّة رشد فاقبلوها ، فقال رجل من بني
كنانة : دعوني آته ، فقال
الصفحه ٣٠٣ :
ومن قدم المدينة من قريش مجتازا الى مصر أو الشام فهو آمن على دمه وماله ،
فإنّ بيننا عيبة مكفوفة
الصفحه ٣١٥ :
تخلّفهم ورجائهم الرسول بأن يستغفر لهم.
بلى. إنّ
التبريرات قد تدفع عن الإنسان جزاء آتيا من أمثاله
الصفحه ٣٢٢ :
(قُلْ لَنْ
تَتَّبِعُونا)
فنحن مأمورون
من قبل الله أن لا نقبلكم من دون شرط وقيد.
(كَذلِكُمْ