الصفحه ٥٣ :
(إِنَّ الْمُتَّقِينَ
فِي مَقامٍ أَمِينٍ)
والأمن والسلام
من أهمّ الحاجات النفسية للبشر ، ولا يبلغ
الصفحه ٧١ :
وربّنا حكيم ، وكتابه آية حكمته ، أفلا ينبغي أن نستوحي الحكمة منه؟
[٣] (إِنَّ فِي السَّماواتِ
الصفحه ٩٧ : يعطي ربّنا دينه من يعرف أنّه يكفر به
سلفا؟!
(وَجَعَلَ عَلى
بَصَرِهِ غِشاوَةً)
فعند ما يبصر
الآيات
الصفحه ١٠٧ :
بينات من الآيات :
[٣٠] يميّز
الله الناس يوم القيامة فريقين :
(فَأَمَّا الَّذِينَ
آمَنُوا
الصفحه ١٢٠ :
بمصيرهم قبل أن نصبح عبرة لمن يتعظ من بعدنا؟ أفلا نزور الأطلال التي بقيت من
القرى الهالكة ، وننتفع بالآيات
الصفحه ١٢٨ : فيعرضون عنها.
[٤] وقد يتهرّب
الإنسان من هذه الحقيقة بالشرك الذي هو حجاب بين الإنسان وبين فهم الحقائق
الصفحه ١٣٣ :
(أَمْ يَقُولُونَ
افْتَراهُ)
ولكن الرسول (ص)
هو أوّل من كان يعلم بوخامة الافتراء ، وأنّه لو افترى
الصفحه ١٤١ : مِنْ عِنْدِ اللهِ وَكَفَرْتُمْ بِهِ)
فكم تكون خسارة
البشر عظيمة عند ما يكفر برسالة ربّه ، ويتحدّى
الصفحه ١٥١ : الاحتلام ، وعند الفتاة كمال التاسعة من عمرها ، أم عند ما يبلغ سنّ
الرشد الذي قيل أنّه بلوغ الثامنة عشر
الصفحه ١٦١ :
هذه الدنيا ذات حكمة تنبسط على كلّ ممارستنا فيها ، ممّا يجعل لكلّ بعد منها هدفا
محدّدا لو سعينا نحوه
الصفحه ١٦٣ : أهون من جهنّم ، ولكنّه شاهد عليها ، ولقد استمتع الكفّار بدنياهم ،
وأذهبوا فيها طيباتهم ، فابتلوا بعذاب
الصفحه ١٦٩ : وَأَفْئِدَةً فَما أَغْنى عَنْهُمْ سَمْعُهُمْ وَلا أَبْصارُهُمْ وَلا
أَفْئِدَتُهُمْ مِنْ شَيْءٍ إِذْ كانُوا
الصفحه ١٧٢ :
بينات من الآيات :
[٢٦] عند ما
يفرّ الجاحد ـ لآيات الله ـ من مسئولية الاعتراف بالحق ، والتسليم له
الصفحه ١٧٦ : تقديس
الآلهة والإعتقاد بقوّتهم.
(وَما كانُوا
يَفْتَرُونَ)
ولعلّ المراد
من ذلك الأنظمة الفاسدة التي
الصفحه ١٨٦ : عنه؟! هل يدرأ خطر الموت عن نفسه من
يكذّب به ، أم أنّه بتكذيبه يقرّبه إلى نفسه أكثر فأكثر؟! هكذا من