الصفحه ٣٣٩ : تقتلون فيمن تقتلون
المسلمين من دون علم ، لأنّهم كانوا يكتمون إيمانهم على خوف من قريش ، ولأنّ شروط
الصلح
الصفحه ٣٤٦ : الأهداف اثنان : ابتغاء فضل
الله في الدنيا ، ورضوانه في الآخرة.
(يَبْتَغُونَ فَضْلاً
مِنَ اللهِ
الصفحه ٣٧٩ :
ويرث مقامه بدرجة ما).
(وَاعْلَمُوا أَنَّ
فِيكُمْ رَسُولَ اللهِ)
فهو إذا مبعوث
من عند الله يحمل
الصفحه ٤٠٧ :
يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسى أَنْ يَكُونُوا
خَيْراً مِنْهُمْ
الصفحه ٤١٦ : يفسد العلاقة من وراء الشخص
وتطهر المغيب .. وتبدأ بسوء الظن الذي تثيره ووساوس الشيطان ، ويتنامى عادة بين
الصفحه ٤٢٧ :
من هنا يعتبر
المذنب الكاتم لذنبه أقل إجراما ممن يتجاهر به ، كما يعتبر الذي يذيع الفاحشة كمن
يبتدأ
الصفحه ٤٢٨ : يغتاب من ظلمه لقوله سبحانه : «لا يُحِبُّ اللهُ
الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ
الصفحه ٤٦٨ :
فيقول :
(أَفَعَيِينا
بِالْخَلْقِ الْأَوَّلِ)
أي هل أعجزنا
الخلق الأول من العدم عن أن نبعث
الصفحه ٤٧٧ : من عمره ، إذ ينطبع فيها أثر كل سعي وتفكير يقوم به ، وربما مرّ
عليه الزمان دون أن ينتفع منه ، فهو يشهد
الصفحه ٤٨١ : بأنه ربّ وإله ،
كما ان من يطيع هواه فهو عابد له ، وهو بذلك يستحق العذاب ، وربنا يأمر الملكين
بالقائه في
الصفحه ٤٨٨ :
يحتاج إلّا إلى كلمة واحدة ليضغط على الفرامل. وهكذا القرآن يهز ضمير الإنسان
لينتبه من غفلته ، ويستثير
الصفحه ٤٩٢ : يلتزمون قبل غيرهم بتفاصيل المناهج التي بيّنها لهم ربهم سبحانه ، ولذلك
فان الله يعدهم برحمة منه واسعة
الصفحه ٤٩٩ :
القول بأنه كان يتعب فيستريح كلا.
(وَما مَسَّنا مِنْ
لُغُوبٍ)
إن الله قادر
على خلق كل شيء في
الصفحه ٩ :
ودليل على ان الله خلق كلّ شيء بالحق؟!
وكذلك فقد نجّى
الله بني إسرائيل من العذاب المهين
الصفحه ٣٥ :
(كَمْ تَرَكُوا مِنْ
جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ وَزُرُوعٍ وَمَقامٍ كَرِيمٍ وَنَعْمَةٍ كانُوا فِيها