الصفحه ٣٠٨ : دكين يقول : والأسود بن يزيد سنة خمس وسبعين ، يعني مات.
قرأت في تاريخ
محمد بن أحمد بن مهدي ، في سنة
الصفحه ٣٢٩ : الطالبي النسابة بميا فارقين في
ربيع الأول سنة سبع وسبعين وخمسمائة قال : حدثنا الامام الصدوق أبو القاسم بن
الصفحه ٣٣٠ : وغيرها ، حضر عندي بالخيمة على
آمد في خامس المحرم سنة تسع وسبعين وخمسمائة ، ورأيته مفوها منطيقا ، ورأيته
الصفحه ٤٠٢ : ؟ قال : ولكنا بدنا (١).
أفلح العتقي الاندلسي :
مولى العتقيين
، قدم حلب في سنة سبع وعشرين ، أو ثمان
الصفحه ٤٠٦ : طغان شاه ، وحظي عند السلطان ملك شاه ، وقدم معه حلب في سنة
تسع وسبعين وأربعمائة حين قصد تاج الدولة تتش
الصفحه ١٣ : من سنة ثمان
وسبعين وخمسمائة ، ودفن بجبانة باب الصغير (٢) وقد قارب الستين.
أسعد بن الخطير مهذب بن
الصفحه ٢٨ : منية الخواص وغنية طالبي الخلاص ، وحدث به بحلب بخانكاة القصر (٢) في شهر رجب من سنة سبعين وخمسمائة
الصفحه ٣١ : الله فتحها وتطهيرها من (٣٨ ـ و) الكفر في يوم
الأحد عاشر المحرم من سنة سبعين وخمسمائة ، وكان صاحب جيش
الصفحه ٣٣ : وعشرين من شهر رجب من سنة سبع وستين وخمسمائة.
وأخبرني ولده
أبو (٣٩ ـ ظ) الخطاب عمر بن أسعد أنه دخل حلب
الصفحه ٤١ :
قال لي أبو
السعادات : وأخبرني أسفنديار أنه ولد بواسط سنة سبع أو ثمان وثلاثين وخمسمائة
منتصف رجب
الصفحه ٥٠ : هراقة الدماء
، واجتمع في معسكره من وجوه الفرس وأشرافها سبعة آلاف أسير مقرنين في الاصفاد ،
يدعو بهم كل
الصفحه ٥١ : سندباد ،
وكتاب برسنيفاس ، وكتاب شنماس وما أشبهها من الكتب التي بلغ عددها قريبا من سبعين
كتابا.
فبقوا
الصفحه ٧٦ : في يوم الخميس السابع عشر من صفر ، وهو ابن سبع وثمانين سنة ، ودفن من
يومه العشية في مقبرة باب معمر
الصفحه ٨١ : تميم
مولى بكر بن مضر ، مولى آل شرحبيل بن حسنة ، يكنى أبا أحمد ، توفي في رجب سنة سبع
عشرة وثلاثمائة بمصر
الصفحه ٨٤ : فأخبرني أن مولده بقوص سنة أربع وسبعين وخمسمائة في المحرم.
وسمعته يقول :
سيرني الملك العادل الى الملك