الصفحه ٣٢٠ : صائح ببابه : من كان هاهنا من الشعراء فليحضر يوم الخميس ،
فحضر سبعة وأنا ثامنهم ، فأمرنا بالبكور في يوم
الصفحه ٣٦٩ : : وأول من مشي
بين يديه وخلفه بالاعمدة الأشعث بن قيس.
أنبأنا ابن
طبرزد قال : أخبرنا أبو القاسم بن
الصفحه ٥٢ :
وقد كان في حياته تقدم الى أهل زمانه أن يؤرخوا بسني ملكه ويجعلوا ابتداءها
من أول سنة سبع وعشرين من
الصفحه ٦٥ : الحكمة
وعلوم الأوائل ، ودرس بدمشق وبالديار المصريه ، وكان طريف المحاضرة ، لطيف
الشمائل.
أنبأنا الحافظ
الصفحه ٦٧ : : حدثني أبي اسماعيل بن أحمد في العشر الآخر من
شهر رمضان سنة سبع وأربعمائة قال : أخبرنا أبو الحسين (٥٩
الصفحه ٣٥٨ : جده أبي مغيث قال : كنت فيمن حضر أهل النجير فصالح الأشعث زيادا
على أن يؤمن من أهل النجير سبعين رجلا
الصفحه ٤١٠ :
وقرأت بخط بعض
الحلبيين أن السلطان ملك شاه بن العادل وصل ؛ يعني الى حلب ، في شعبان سنة تسع
وسبعين
الصفحه ١٣٦ : ويأن ، فلم يسكن ما به ، فحمل الى بيته وبقي فيه سبعة أيام لم ينفعه علاج ،
فلما كان يوم الخميس سابع مرضه
الصفحه ٢٧٨ : السنة ـ يعني سنة سبع وسبعين وخمسمائة
ـ مات الملك الصالح اسماعيل بن نور الدين محمود بن زنكي صاحب حلب
الصفحه ٤١١ :
عمارة معجزة ، ونقل رمته اليها رأيتها في سنة سبع وعشرين ولم تكن كملت ، وهي تزيد
عن الوصف ، وجعل قبره
الصفحه ٤٠٨ : مملوكه آق سنقر ، ولقبه قسيم الدولة ، وذلك في سنة تسع وسبعين
وأربعمائة ، فأحسن السيرة ، وظهر منه عدل لم
الصفحه ٤٣٦ : الاجابة قال لي : دع عنك هذا فقد ضرب
الله نيسابور اثنين وسبعين عصا ، وانتبهت ، ففسرته على بعض من يدخل إليّ
الصفحه ٨٢ : ، ونازل حماة
وشيزر في سنة سبع وعشرين ، وكان شجاعا ظالما.
وقرأت بخط أبي
غالب عبد الواحد بن مسعود بن
الصفحه ١٦٥ :
السمان بالريّ ، في شعبان سنة سبع وأربعين ، قدم علينا دمشق ، وسمع بها من
شيوخنا عبد الرحمن بن عثمان
الصفحه ٢٧٧ : ، وخالد بن القيسراني.
ثم إن الملك
الصالح رحمه الله مرض بالقولنج في تاسع شهر رجب من سنة سبع وسبعين