الصفحه ١٥٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم يصلي على بعير نحو الشام.
(١) رقم (١٩٥٤)
بالشطر الأول فحسب.
(٢) رقم
الصفحه ١٦٦ : الرواية
، كثير الشيوخ كالزهري ونحوه.
وأما شواهد الحديث ، فالشاهد الأول
مداره على عبد الملك بن عمير ، وقد
الصفحه ١٧٨ :
التعليق عليه من كلام للمصنف نحو هذا (١٢٤).
(٢) في هامش الأصل : «مكانة»نسخة.
الصفحه ١٨٦ : ، وحصّنها المتوكل على الله جعفر
بن المعتصم بن الرشيد بالأسوار ونحوها ، وقصدها الفرنج بجمعهم المغلول مرّة بعد
الصفحه ٢٠٤ : تحتانية ونون. انتسب إليها جماعة
من المتأخرين ، بينها وبين حلب نحو يوم ، وحلب في شماليها ، ذات خصب ، وأسواق
الصفحه ٢١٣ : «باب شرقيّ»من دمشق بمسجد يعرف بأبي صالح ، فأقاموا به نحو سنتين ؛ مجتهدين
فيما يقربهم إلى الله تعالى
الصفحه ٢١٥ : عليه».
أخرجه البيهقي (٣) أيضا.
وكذا عنده (٤) من حديث أنس ـ رضياللهعنه ـ نحوه لكن قال الحاكم : إنه
الصفحه ٢٢٥ : ، ولهذا كانت مصروفة ؛ كقصبات (٣).
قال النحاة :
ويجوز ترك صرفه كما يجوز في أذرعات ونحوها على أنها اسم
الصفحه ٢٣٢ : في «توالي التأسيس»(٥٢)
بعد ذكره لكلام الذهبي : «سبقه إلى نحو ذلك البيهقي في «المدخل»وهو محتمل ، أو
الصفحه ٢٤١ :
دنا برحمته
للخلق يرزقهم
كما علا عن
سمات الحادثات علا (٢)
في مدّة نحو «كج
الصفحه ٢٥٣ : عليه يحتاج إلى
تأويل.
وفي بلاد مصر
نحو مئة قرية يقال لكل منها : محلة ؛ ولكن عند الإطلاق لا ينصرف إلا
الصفحه ٢٥٥ :
الحسن بن مخلد قالا : أنا أبو علي إسماعيل بن محمد بن إسماعيل النحوي ، ثنا
الحسن بن عرفة العبدي
الصفحه ٢٦٢ : القاهرة ـ. ومع سعة البلد وكثرة أهله
مكث نحو سبع مئة سنة لا تقام الجمعة في غير جامعه العتيق ؛ إلى أن بني
الصفحه ٢٧٩ : نحو مئتي منية بالديار المصرية خاصّة. وهي
على فرسخ من القاهرة ، بحريّها في طريق إسكندرية ، ولها في كلّ
الصفحه ٢٨٠ : ،
فلما دخلت عليه قال : فيم تنظر؟ فقلت : في النحو والعربية والشعر. فأنشدني (١) أبو عبد الله أحمد بن حنبل