الصفحه ٣٠٩ :
ألم يسمع قول الله
عزَّ وجلَّ : ( وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُواْ أَنفُسَهُمْ
جَآؤُوكَ
الصفحه ٤٦١ : عقائد الشيعة ورحلته في البحث عن
الحقيقة
قال الشيخ هشام آل قطيط : عندما كنت في
القرية وأنا طالب في
الصفحه ٦٧٧ : يكون لك ، ويكون لمن بعدك من عقبك إذ كنت عمَّ رسول الله .. وقال عمر
بن الخطاب : إي والله ، وأخرى أنا لم
الصفحه ٥١٢ : : كان له بهم قوَّة فقد كذَّبت القرآن ، وإن قلت لي : إنه ما كان له بهم قوَّة
فعليٌّ عليهالسلام أعذر
الصفحه ٢١٢ : يكن
لهم هذا المقام لما جعلت الصلاة عليهم في الصلاة ; إذ لا يحتمل أن يكون ذلك مجاملة
من الله لرسوله
الصفحه ٥٧٤ :
المحاور : كفى .. كفى .. رحم الله
والديك ، لقد مزَّقتني من الداخل ، حيث كانت دموعي تجري على تلك
الصفحه ٥٠٣ : الشيخ ، فقال لي
شاب : تفضّل اجلس ، الآن يأتي الشيخ ، وهذه غرفته ( بجوار المكتبة ).
فجلست وأنا في
الصفحه ٧٥ : قام المقداد فاتبعته ، فقلت له
كذا ، فقال لي كذا ، فقال علي عليهالسلام
: لقد صدق المقداد ، فما أصنع
الصفحه ٢٥٨ :
قال : لقد ظلَّ الاجتهاد مفتوحاً منذ
الفتح ، وما زال عند الإماميّة والزيديّة ورثة أهل البيت
الصفحه ٧١ : بخيركم ،
ولقد كنت لقامي هذا كارها ، ولوددت لو أن فيكم من يكفيني ، فتظنون أني أعمل فيكم
سنة رسول الله
الصفحه ٦٣٢ : في منطقة
تسمّى ( تنقاسي ) فأشار لي أحد الإخوان ـ وكان مرافقاً لي ـ أن ذلك الرجل هو (
مصطفى دنقلا
الصفحه ١٠٥ : (٤)
، ولقد علمت المنايا والبلايا وفصل الخطاب (٥)
، وقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: أنا
الصفحه ٢٤٩ :
__________________
روايته حتى قالت
عائشة : رحم الله أبا هريرة ، لقد كان رجلا مهذاراً ، وفي لسان العرب مادة هذر :
الهذر هو
الصفحه ٤٨٨ : لأتعرَّف عليه ، فقال
لي : أنا الشيخ عبد الأمير الهويدي من العراق ، وسألني : من أين أنت؟
فأجبته : من
الصفحه ٥٧٦ : ،
وسافر بعدها إلى إيران.
وكان يقول لي : مسؤوليتك كبيرة أمام
الله ، ومعرفتك الحق أمانة ، وأنت تسأل غداً