الصفحه ٣٣١ : طريقاً إلى التأمير على الناس ، على أن القوم
جمعوا بين علّتين : إحداهما ما ذكرناه ، والأخرى ما أردفناه
الصفحه ٣٤٩ : السيّد الموسوي الذي ينتظرنا
مدّعيا أنه سيأتي
الصفحه ٤١٢ : ؟ ثمَّ
استبعدت الفكرة ، وقلت : لا ، هكذا كان آباؤنا وأجدادنا ، فهل من المعقول أن
يكونوا كلُّهم على ضلال
الصفحه ٤٥٢ : البيت عليهمالسلام ، ذلك بعد
أن علمنا حقَّهم في الولاية والخلافة بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٥٨ : ، وغيرها
من كتب الأدعية والزيارات المأثورة لترى سموَّ المستوى الذي أراد أهل البيت عليهمالسلام أن يهذِّبوا
الصفحه ٥٢٩ :
بَرِيءٌ
مِّنكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ ) (١).
فإذا صدر عمل حسن من إنسان فلا
الصفحه ٦٠٣ : تتجاوز أن تكون مدحاً ، وإن تنازلنا وسلّمنا بظهورها فيما تدّعي فإن
الظهور لا يقابل النصوص الواضحة القاطعة
الصفحه ٦٦٧ : الآية متوجِّهٌ
إلى الحاكم الذي استقرّت حكومته ، أليس كذلك؟
قلت وبعد ثوان من الصمت : لم أفهم ذلك
الصفحه ٧١٥ : تجد دعماً سياسيّاً من السلطة ، ممَّا يعني أن للسلطة
مآرب معيَّنة لتمرير أسماء الأربعة ، ومن ثمَّ سدّ
الصفحه ١١١ :
فقال الحروري : كلٌّ يدّعي الذي تدّعي ،
لكن من إمامك؟
قال : من نصبه الله ورسوله
الصفحه ١٤٨ : بن أبي طالب!
قال : يا سيِّدي! هو الذي سنَّ لهم ذلك
، وعلَّمهم إيّاه ، وطرقهم إليه؟!
قال : نعم
الصفحه ١٦٦ : الصحابة ، واعتقاده أن الشيعة
تسبُّهم.
فقلت له في ليلة أخرى : إن عاهدت الله
على الإنصاف ، وكتم الأمر
الصفحه ٢٧٣ : كما تقول.
قلت : لقد روي عن المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم عدّة أحاديث مفادها : أنه سيكون بعدي
أمور
الصفحه ٣٢١ : ـ بعد أن ذكر زيارته لمفتي جمهورية تايلاند ـ : وخرجت من عنده
، وركبت السيارة مع الأخ عبد الله النجفي
الصفحه ٣٧٨ : ) (١).
وهاتان الآيتان تفيدان البحث عن وسيلة
يتوسل بها إليه سبحانه ، وذلك مع التقوى والعمل الصالح ألم تر أن الله