الصفحه ٣٣٧ : الله سبحانه وتعالى : ( عَسَى أَن
تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ
الصفحه ٥٨٦ : للنصِّ ، من الذي يقول : إنّ العلة هي التّعب؟ هل
الشارع نصَّ على ذلك؟! وإن لم ينصَّ فتكون هذه العلّة
الصفحه ٦٣٤ : الذي يجب أن تسلكه الأمَّة من بعد رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فإذا
تكرّمت شيخنا ، وبدأت بالكلام
الصفحه ٦٤٢ : أبداً أن تتحدَّث بهذه الطريقة عن علمائنا
العظام ، وما أنت إلاَّ رجل مجادل تماري العلماء ، فمن تكون أنت
الصفحه ٢٨٩ :
الْعَابِدِينَ
) (١)! ولكنَّه سبحانه أخبرنا أنه لم يتّخذ
صاحبة ولا ولداً.
فالمسألة إذن ، ثبوت
الصفحه ٣٦٠ : استكهولم
قال الدكتور التيجاني : كانت فرحة
الإخوان المستبصرين كبيرة خصوصاً الأخ محمود الطّاهري الذي ألحّ
الصفحه ١١٢ : الذي سمِّي به
...؟
قال : لأنّه أوَّل المسلمين.
قال : هذا ما لم يقل به أحد ، على أنّه
أوّل
الصفحه ١٥٦ : ثلاث وسبعين فرقة ، كلّهم في النار
إلاَّ واحدة (١)
، وأنه هل ثبت صحّة هذا الحديث عنده أم لا؟
فقال
الصفحه ٢٥٧ : (١)؟
أيُّ عقل لا يؤمن بأحقّيّة الإمام في
الخلافة ، وهو الذي قال فيه الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
في
الصفحه ٣٩٩ :
فجهَّزه أميراً على
الجيش ، فحضر مكة ورمى الكعبة بالمنجنيق إلى أن قتل ابن الزبير.
وقال جماعة
الصفحه ٤٣٢ : تريدني أن أسلِّم
بأن آباءنا وأجدادنا الذين عرفناهم متديِّنين طريقهم غير الذي أمر به الله؟!
ابتسم قائلا
الصفحه ٥١٣ :
يوسف : ( رَبِّ
السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ ) (١)
، فإن قلت لي : إنه دعي
الصفحه ٥١٧ :
وآثاره ، الأمر الذي
كان يدعوه كثيراً إلى أن يقدِّم نفسه الزكيَّة قرباناً في سبيل حفظه وبقائه
الصفحه ٥٤٢ : الشرعي يفرض عليَّ أن أبيِّن لك الحقائق لتنقذ نفسك
من الصراع الذي تعيشه ، والتناقض والحيرة ، فهذا الإمام
الصفحه ٥٩٩ : إماماً
لقيادة المسلمين ، والذي ينكر التنصيب ـ بمعنى أنّ الله لم يعيِّن إماماً ـ يكون
بذلك نسب سبب الضلالة