الصفحه ٨٨ : الخوارج من كل ناحية ،
وقالوا : فكأن عمرو بن العاص عندك من العدول؟ وأنت تعلم أنه كان في الجاهليَّة
رأساً
الصفحه ١٤٠ : : قد ثبت عنه في الأخبار الصحيحة أنه قال : علي مع الحق ،
والحق مع علي ، يدور حيثما دار.
وجاء في كتاب
الصفحه ٢٤٨ : فخذي ،
وقال : هذا لا أقدر عليه.
وبعد أن عرَّفته أن لي دار نشر في
العراق سألني عن الكتب التي قمت
الصفحه ٣٥٥ : ، عن سمي مولى أبي بكر
بن عبد الرحمان بن الحارث ابن هشام ، أنه سمع أبا بكر بن عبد الرحمان بن الحارث بن
الصفحه ٤٠١ : ، كان لا يأتي علينا يوم إلاَّ ويحتدُّ النقاش بيننا ،
تمنَّيت في وقتها أن يصبح هذا الصديق سنّيّاً ، وعزمت
الصفحه ٤٩٢ : منهم لإجماعهم عليه ، وعلمنا
أن خيرة الله من خلقه المجاهدون السابقون إلى الجهاد.
ثم قلنا : هل لله
الصفحه ٥٣٧ : يوجب فضلا لعبد الرحمن بن عوف على النبيِّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولا يقتضي ذلك أن يكون إماماً واجب
الصفحه ٦٣٩ : .
ثالثاً : نحن لا ندعو إلى التأويل في
مثل هذه الآيات ، فلا يجوز صرف ظاهر الكتاب والسنّة بحجّة أنها تخالف
الصفحه ١٤٤ :
الخطاب؟
إن قالوا : إنكم تعلمون ذلك باضطرار.
قلنا لهم : وذلك هو ما تحكونه أنتم عنه
، أو ما
الصفحه ١٦٥ :
وسطوته ، وشدّة بأسه
، وإني إذا نظرت في أدلّتكم وجدتها واضحة قويَّة ، وإذا رأيت من مذهبكم سبّ أكابر
الصفحه ١٨٦ :
فضلا عمّا يلزم للمؤرِّخ من طلب الأشياء من مصادرها.
أحمد أمين : حسناً ، سنجهد في أن نتدارك
ما فات في
الصفحه ٢١٧ : أساتذة وكتَّاب ، وكان الدكتور حامد حفني داود إلى جنبي ، فطلبت منه أن يتّصل
بالدكتور طه حسين ليحدِّد لنا
الصفحه ٢٥٣ :
إن المصريين يجهلون
حقيقتها ، ولا يعرفون عنها سوى ما صوَّرها الأعداء.
وقلت : هل نصَّ الرسول
الصفحه ٣٥٧ : مقبول ، وإن شئت بعده
أن تبقى على رأيك فأنت حرّ ، ورأيك محترم.
أعطيته صحيح البخاري وقلت : اقرأ وحدك
الصفحه ٤٤٣ : من الشرك في شيء ; لأن العبادة تعني الخضوع
والتذلُّل لمن نعتقد أنه إله مستقلّ في فعله لا يحتاج إلى