الصفحه ٢٥٤ : أن عمر بن الخطاب
حال بينه وبين كتابة الكتاب.
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: من كنت مولاه فعليٌّ
الصفحه ٤٤٨ : إليه ، وهكذا
التاريخ يعيد نفسه.
لأجل ذلك ـ عزيزي القارئ ـ أقدِّم كتابي
هذا ، إنه الحق يصرخ لنصرته
الصفحه ٢٨٤ :
في كتابه القيِّم المعروف بالغدير ، الذي لا يستغني عنه طالب الحقيقة : قد صار لعن
أميرالمؤمنين
الصفحه ٣٤٨ : الكتاب يلعنهم ويشتمهم ويكشف كلّ
فضائحهم.
وتكلّم الذي بجانبه يؤيّده فقال :
الشيعة هم المجوس الذين دخلوا
الصفحه ٧٣٢ : الكتاب الذي نحن شارحوه دلالة على أنه لا يجارى
في الفصاحة ، ولا يبارى في البلاغة ، وحسبك أنه لم يدوَّن
الصفحه ١٧٢ : عليهاالسلام
: أترث أباك ولا أرث أبي؟! أفي كتاب الله ذلك؟! (١).
ويلزم أن يكون النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٥٦ : ، وحاول أمير الجماعة أبو يس أن يتفلسف في الحديثين ويجد
لهما مخرجا فقال : سبحان الله الذي لا ينسى ، أبو
الصفحه ١٨٨ : عن الأستاذ فأجاب
: نعم ، هو موجود في الدار ، فطلبت مواجهته فخرج إليَّ الأستاذ ، وما إن رآني أخذ
الصفحه ٥٣٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : هلمّ أكتب
لكم كتاباً لا تضلُّوا بعده ، فقال عمر : إن النبيَّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد غلب عليه
الصفحه ٢٠ : الذي أراد أبوه قتله لاستبصاره ولم يوفق ، وهذه
المناظرة كلامي (١)
وقعت في شاهجهان في سنة ١٠٧٣ هـ مع
الصفحه ٢٧٤ : :
أزعجتك هذه الأمسية ، وإن شاء الله غداً أزورك في نفسك الموعد الذي التقينا فيه في
هذا اليوم.
فقلت : نعم
الصفحه ٣٤١ :
الزبير ، أن أبا حذيفة بن عتبة بن ربيعة ... كان تبنَّى سالماً الذي يقال له :
سالم مولى أبي حذيفة ، كما
الصفحه ٦٢٥ : مصحف اسمه مصحف فاطمة عليهاالسلام
، وكانت طبعته أجمل من طبعة الملك فهد ، والذي يعجبني فيه أنه يعلن كل
الصفحه ٣٧٢ :
نكاح المرأة من
دبرها ، استغربت منه هذا القول ، وهو الذي لم يتكلّم أبداً ، وكان يمتاز بالسّكوت
الصفحه ٤١٥ : ، وطويت صفحة الأيام الماضية ، وقرَّرت أن أبدأ من يومي هذا حياة جديدة.
وفي اليوم الذي وعدتني به صديقتي