الصفحه ١١٣ :
ورسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم سمَّياه صدّيقاً ، وأنّه ليس له في هذا
الاسم مساوىء؟
قال : نعم
الصفحه ١٩٢ : في الكتابة
عنه ، كيف يتسنَّى له أن يعرف بفكره ونظره شخصيَّةً ممسوسة بذات الله ، وأن يكتب
عن قطب رحى
الصفحه ٢٢ : الصدوق رحمهالله
في كتاب على حده ، وذكر النجاشي من جملة كتب الشيخ الصدوق رحمهالله : ذكر المجلس الذي جرى
الصفحه ٣٦٥ : عليهمالسلام أن عائشة هي التي روت رواية الكساء
ونزول الآية في هؤلاء الخمسة المذكورين (١)
، فلمّا قرأ ذلك في
الصفحه ٦٧٨ : أبي بكر ، وتحصُّنهم بدار فاطمة عليهاالسلام
(١).
ومن ذلك ما رواه البلاذري ، قال : بعث
أبو بكر عمر
الصفحه ٤٣٩ : كتابه : وحديث العترة يثبت فيما يثبت عصمة أهل البيت عليهمالسلام ; لأن الذي لا يفارق القرآن ولا يفترق
عنه
الصفحه ٤٨٧ : عليهالسلام الذي أوردها صاحب كتاب المراجعات في
الصفحة ٦٨٠ طبع ( الدار الإسلامية ) عام ١٩٨٦ ، صحيح أني تأثَّرت
الصفحه ٢٠٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في عدم الرجوع إلى أهل بيته عليهمالسلام
، وبعد هذا كيف تقولون : إن منطلقنا هو الكتاب والسنَّة
الصفحه ٤٦٧ :
يحذِّرونا من قراءة
كتب الضلال ، فقلت : إن استمرّيت في القراءة في هذا الكتاب سوف يحرفني ، لا شك في
الصفحه ٣٤ : المناظرات العلمية والموضوعية.
٥٣ ـ الإنتصار ( مناظرات الشيعة في
شبكات الأنترنت ) بقلم العاملي ، وهي
الصفحه ١٤٦ :
أخباراً موضوعة في فضائل الشيخين ، فقال : هي مكذوبة بها على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
فقالوا : لا
الصفحه ٢٧ : : مناظرة السيد مهدي بحر
العلوم الطباطبائي ) المتوفى سنة ١٢١٢ هـ مع بعض علماء اليهود في ذي الكفل ، في ذي
الصفحه ٢٥٦ :
أيُّ عقل لا يقول : إن علياً أحقُّ
بالخلافة وهو الذي قال فيه النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: برز
الصفحه ١٩٣ :
أجاب الأستاذ الأعظمي قائلا : كلاَّ يا
شيخ ، أنا سرت في كتابي على كتاب الله وسنَّة نبيِّه
الصفحه ٢٣٤ : الاضطهاد. إذن
الذي أريده ، والذي أرجوه ، أن تكتبوا للرجل العاديِّ المسلم ، العاديِّ الذي
يشكِّل تسعة وتسعين