الصفحه ١٣٨ : ، وقال : لا بأس بالصلاة خلف الخوارج ، لأنهم متأوِّلون ، وإن
كانوا فاسقين.
فمن يكون هذا مذهبه ومقالة
الصفحه ١٤٤ : ، ويؤيِّده علمنا بمذاهب المختارين من المعتزلة والزيدية والخوارج ، مع
انبثاثها في أقوال الصحابة والتابعين
الصفحه ٢١٨ : هارون العبدي قال : كنت أرى
رأي الخوارج ، لا رأي لي غيره ، حتى جلست إلى أبي سعيد الخدري فسمعته يقول : أمر
الصفحه ٣٣٦ : بعد ذلك لكان أحسن (٣)
، أو أنّه أخطأ في واقعة التحكيم في حرب صفين ، وهو قول الخوارج
الصفحه ٤٢٩ : عن الخوارج وأهل الفتن وبني أمية وأئمَّة القشريين من لدن ابن
تيمية إلى محمّد بن عبد الوهاب وأتباعه
الصفحه ٤٩٧ : : أتينا برأس زعيم الخوارج الحسين بن علي بن أبي طالب.
فقاطعته الحديث ، الحسين سيِّد شباب أهل
الجنّة
الصفحه ٥١٢ :
حرب الجمل ،
والقاسطين أيام معاوية ، والمارقين ( أي الخوارج ) لوجود الأنصار معه ، ولأنه في
قتاله