الصفحه ٢٥٥ :
يعنى بالأول
لغة من نوى فتقول على اللغة الأولى فى ترخيم ثمود يا ثمو لأن الواو فى حشو الكلمة
لنية
الصفحه ٢٧٠ :
الوزن ومن واحد وما بعده فى موضع الحال من الضمير المستتر فى الخبر. ثم
أشار إلى النوع الخامس فقال
الصفحه ٢٩٩ :
فوسّطه صله
عائدها خلف
معطى التّكمله
ذكر فى هذين
البيتين كيفية الإخبار بالذى
الصفحه ٣١٨ : مرتقيا
يعنى أن الألف
الرابعة فما فوق تقلب فى التثنية ياء وشمل ذلك الألف الرابعة نحو ملهى
الصفحه ٢٠ : الإعراب فيه قدّرا جميعه) البيت ثم نبه على القسم الثانى
بقوله : (والثان منقوص) البيت يعنى أن القسم الثانى
الصفحه ٩٨ :
يعنى أنه إذا
خيف لبس النائب عن الفاعل بالفاعل بسبب شكل ترك ذلك الشكل الموقع فى اللبس واستعمل
الشكل
الصفحه ١٣٨ :
من صدورهم معمولة للاستقرار وإبراهيم معمول لاتبع حالا مفعول بتجز ومن
المضاف متعلق بتجز واللام فى له
الصفحه ٢١٥ : منعوتين معمولين لعاملين متحدين فى المعنى والعمل أتبعت النعت للمنعوت فى
إعرابه فتقول ذهب زيد وذهب عمرو
الصفحه ٢٦٧ : هو مذهب المحققين ، ويمنع الاسم من الصرف لوجود علتين فيه أو علة تقوم
مقام علتين وقصده فى هذا الباب أن
الصفحه ٣٤٠ : من الحذف لكن خرج عن ذلك هذه المواضع الثمانية التى
ذكرها فى هذه الأبيات الأربعة فلم يعتد فيها بالثانى
الصفحه ٣٤٢ : )
يعنى أن ما رد
لأصله فى التصغير يرد أيضا إلى أصله فى الجمع فيقال فى جمع ميزان موازين وفى باب
أبواب وفى
الصفحه ٣٥١ :
وثالثها أن
يكون الأول يعرّف بالثانى نحو غلام زيد فتقول فيه زيدى كذا قال الشارح وفيه نظر.
الرابع أن
الصفحه ٣٥٢ : محذوف وعلى حذف مضاف والتقدير واجبر جبرا ذا جواز وإن شرط
ورده اسم يك وألف فى موضع خبرها وفى جمعى متعلق
الصفحه ٣٧٨ :
يعنى إذا كان
فى المفرد مدّ ثالث زائد قلب فى الجمع الذى على مثل فعائل همزة ، وشمل المد الألف
نحو
الصفحه ٣٨٤ :
يعنى أن جمع
المفرد المعل من جمع الثلاثى المعل العين أو الساكنها يحكم له فى الإعلال بالإعلال