الصفحه ٣٤٥ : إذا
أريد أن ينسب اسم إلى أب أو قبيلة أو بلد زيد فى آخره ياء مشددة وكسر ما قبلها
وفهم منه ثلاث تغييرات
الصفحه ٣٩١ : الحركة فى حرف العلة وذلك نحو يقوم أصله يقوم بضم الواو
فنقلت حركة الواو إلى الساكن. ويبين أصله يبين فنقلت
الصفحه ٣٧٩ :
واللام فى الهمز للعهد المتقدم وشمل ما استحق الهمز لكونه مدا زائدا فى
المفرد ولامه ياء وما استحق
الصفحه ٦٩ : ولعل الترجى والإشفاق وكأن التشبيه وما بعد إن معطوف
عليه على إسقاط العاطف وعكس مبتدأ خبره فى المجرور
الصفحه ٣٣٨ : يتوصل
فى التصغير إلى فعيعل وفعيعيل بما يتوصل به فى التكسير إلى فعالل وفعاليل فتقول فى
تصغير سفرجل ومستدع
الصفحه ١١١ :
وأعمل المهمل
فى ضمير ما
تنازعاه
والتزم ما التزما
المهمل هو
الصفحه ١٧٦ :
أو يك كابنين
وزيدين فذى
جميعها اليا
بعد فتحها احتذى
وتدغم اليا
فيه والواو
الصفحه ٣٣١ :
استأنف فقال له وللفعال فعلان فيكون قد شرك فعل وفعال فى الجمع على فعلان
وقد جاء جمع فعل على فعلان
الصفحه ٣٧٠ :
ومثل منصوب على الحال من الضمير المستتر فى الزائد ويجوز رفعه على إضمار
المبتدأ ، أى وذلك مثل
الصفحه ٣٩٨ :
أن أول المثلين إذا كان فى صدر الكلمة نحو ددن لا يدغم إذ لا يصح الابتداء
بالساكن. وأول مفعول بأدغم
الصفحه ١٥ :
الضمة والياء عن الكسرة والفتحة وذلك فى المثنى وما ألحق به وهو كلا وكلتا
واثنان واثنتان وإلى هذا
الصفحه ٢٤ : الضمير
إذا تأتى اتصاله بما قبله لا يجىء منفصلا فى الاختيار وفهم منه أنه يجىء فى غير
الاختيار منفصلا مع
الصفحه ٣٤ : تليه أوله العلامة ما تليه هو الذال من الذى والتاء من التى
وأل فى العلامة للعهد لتقدم علامة التثنية وهى
الصفحه ٤٩ : ونظيره فيما تقدم فى قوله وقد تزاد وما ذكره من كون
المشتق يستكن فيه الضمير إنما هو فى الخبر الحقيقى حيث
الصفحه ٩٦ :
فأوّل الفعل
اضممن والمتّصل
بالآخر اكسر
فى مضىّ كوصل
واجعله