الصفحه ٢٨٩ : ص ٥٢ ، وخزانة الأدب ٩ / ٧٦ ، والمقاصد
النحوية ٤ / ٤٢٧ ، وبلا نسبة فى رصف المبانى ص ١٠٥ ، وشرح الأشمونى
الصفحه ٣٢ : ١ / ٤١٠ ، وبلا نسبة فى الاشتقاق ص ٢١٤ ، وشرح
الأشمونى ١ / ٦٥ ، وشرح ابن عقيل ص ٧٣ ، وهمع الهوامع ١ / ٧٦
الصفحه ٩٥ : وإن كان عائدا على ما بعده فإن
المفسر للضمير مقدم فى النية لأن تقديمه هو الأصل وقوله : (وشذ نحو زان
الصفحه ٢٩٦ : الجنى الدانى ص ٢٨٣ ، وشرح الأشمونى
٣ / ٦٠٣ ، وشرح ابن عقيل ص ٥٩٥.
والشاهد فيه قوله : «لو يسمعون» حيث
الصفحه ١٦٨ : بالكسرة عن الياء كقوله تعالى : (وَاللَّيْلِ إِذا يَسْرِ) فى قراءة من حذف الياء أو تكون حذفت من تنو لالتقا
الصفحه ٤٠٢ : فى الخلاصة لماذا هى؟ فقال للعهد فقلت له وأى عهد تقدم
فى هذا النظم ذكر فيه الخلاصة؟ فقال لى اجعلها
الصفحه ٦٨ : لاقتصاره على ذكرها والصواب أن ذلك فى الأفعال الثلاثة
المذكورة إذ لا فرق وعليه شرح المرادى ، وقوله : وجردن
الصفحه ٥ : سيدنا محمد خاتم النبيين وإمام المرسلين والرضا عن آله
وأصحابه الهادين المهتدين.
أما بعد فهذا
شرح مختصر
الصفحه ٣٩٧ :
مسست وفى القياس عليهما خلاف. وقوله : وقرن فى اقررن وقرن نقلا ، يعنى أنه
استعمل هذا التخفيف فى فعل
الصفحه ١٣٧ :
فطرّا حال من
الكاف فى عنكم وهو مجرور بعن. فإن قلت فد فهم من تخصيصه المنع بالمجرور أن ما عدا
الصفحه ٣٩٩ :
الإنسان إذا نبت الشعر فى جبينه وصكك الفرس إذا اصطك عرقوباه وضببت الأرض
إذا كثر ضبابها وقطط الشعر
الصفحه ٤٠٠ :
أوجه إثباتهما وإدغام الأولى فى الثانية مع اجتلاب همزة الوصل وحذف
إحداهما. وما مبتدأ وهى موصولة
الصفحه ١٣٩ : وندر
نحو سعيد
مستقرّا فى هجر
يعنى أن العامل
فى الحال إذا ضمن معنى الفعل دون
الصفحه ٢٥٤ : * ترخيم جملة) قد تقدم فى شروط الترخيم أن لا يكون جملة
فى قوله وإسناد متم وذلك موافق لما عليه أكثر النحويين
الصفحه ٢٦٠ :
كان اسم فعل دع وإذا كان مصدرا تركا ، وفهم منه أن الفتحة فى رويد وبله
فتحة بناء لأن أسماء الأفعال