الصفحه ١٨٥ : وقياس مبتدأ ومن ذى فى موضع الحال من مصدر ويجوز
أن يكون فعل مبتدأ وقياس خبر لأن فعلا معرفة بالعلمية. ثم
الصفحه ١٩٠ :
على المرة ولا على الهيئة إلا بقرينة تدل على ذلك ثم قال : (فى غير ذى الثلاث
بالتا المره) يعنى أن مصدر
الصفحه ١٩٢ : على وزن غير فاعل ولم يذكر الوزن الذى يأتى على
غير فاعل ففهم منه أنه غير مخصوص بوزن واحد والذى جاء من
الصفحه ٣٤ : أوله ويجوز أن تكون فى موضع رفع بالابتداء وخبرها أوله والأول
أجود والهاء فى أوله مفعول أول والعلامة
الصفحه ١٦٠ : وخبر. ثم قال :
ووصل أل بذا
المضاف مغتفر
إن وصلت
بالثّان كالجعد الشّعر
الصفحه ٤٤ : والنّعمان
فذكر ذا
وحذفه سيّان
يعنى أن أل دخلت
على بعض الأعلام للمح الأصل الذى كانت
الصفحه ٣١٧ : وذا مدّ حالان من الضمير المستتر فى الخبر ، ثم قال :
وقصر ذى
المدّ اضطرارا مجمع
الصفحه ٩٨ : الوزن والإعلال. ثم إن الذى ينوب عن الفاعل أحد أربعة
أشياء المفعول به والظرف والمصدر والجار والمجرور وقد
الصفحه ١١٣ : عدد
كسرت سيرتين
سير ذى رشد
يعنى أن
المفعول المطلق يؤتى به لأحد ثلاث فوائد وأتى
الصفحه ٣٣٥ : )
يعنى أن الحرف
الزائد فى الاسم الذى زاد على أربعة أحرف يحذف فى الجمع فشمل الرباعى المزيد نحو
مدحرج
الصفحه ٢٩ :
وإن يكونا
مفردين فأضف
حتما وإلّا
أتبع الّذى ردف
يعنى أن اللقب
الصفحه ٣٦ :
قال : (وهكذا ذو عند طيئ شهر) يعنى أن ذو فى لغة طيئ تستعمل موصولة وهى
أيضا مساوية للذى والتى
الصفحه ١٥٠ : الْأَوْثانِ) [الحج : ٣٠] وعلامته أن يصح تقدير الذى فى موضعها أى فاجتنبوا الرجس الذى
هو الأوثان. الثالث ابتدا
الصفحه ٣٦٦ :
وحدربة ، وأما الألف فلا إمالة فيها نحو فتاة وحصاة. والذى مبتدأ وخبره كذا
ويليه ها التأنيث صلة الذى
الصفحه ٢٢٨ : وإضراب مبتدأ ونمى خبره وبها متعلق بنمى أى نسب
والمسوغ للابتداء بإضراب التفصيل ويحتمل أن يكون بها متعلقا