الصفحه ٢٩٨ : المعنى أن
الذى به يكون الإخبار وليس كذلك ، بل الإخبار يكون عن الذى بغيره. ثم إن الإخبار
يكون بالذى وفروعه
الصفحه ١٥٥ : قوله حيث رفعا أن مذ ومنذ عنده مبتدآن لإسناد الرفع إليهما لأن
المبتدأ رافع للخبر وهو أحد المذاهب فيهما
الصفحه ١٣٥ :
حق الحال أن
يكون وصفا كما تقدم لأنه صفة لصاحبه فى المعنى وخبر عنه أيضا وقد يقع المصدر موضع
الحال
الصفحه ٨٥ : والتزم أن التعليق لازم بخلاف الإلغاء
والتعليق مفعول بالتزم وقبل متعلق به ولام ابتداء مبتدأ وكذا خبره وأو
الصفحه ٢٦٢ :
يعنى أن هذين
النونين لا يؤكدان جميع الأفعال بل يؤكدان ما ذكر ، وذلك الأمر بصيغة افعل وشمل
قوله
الصفحه ٢٤٧ :
١٦٨ ـ فى لجّة أمسك فلانا عن فل
وقوله وفل
مبتدأ وخبره بعض وما موصولة وصلتها يخص وبالنداء متعلق
الصفحه ٢٤٨ : الباب لاشتراكهما فى الحكم وعاقبت خبر وألف مفعول
بعاقبت ووقف عليه بالسكون على لغة ربيعة ويجوز أن يكون ألف
الصفحه ٢٥٨ :
(وعن سبيل القصد من قاس انتبذ) وفهم منه أن بعضهم قاس ذلك فى المتكلم
والغائب إلا أنه جعل قياسه
الصفحه ٤٦ :
يعنى أنك إذا
قلت أسار ذان فالأول الذى هو أسار مبتدأ والثانى الذى هو ذان فاعل أغنى عن الخبر
فأسار
الصفحه ١٩٤ : الاستقرار
الذى يتعلق به الخبر. وحاصله أن الصفة تعمل عمل اسم الفاعل المتعدى إلى واحد فتنصب
ما
الصفحه ٧٢ : أشبهه كسر إن وفتحها فالكسر على معنى خير القول إنى أحمد
أى خير القول هذا اللفظ الذى أوله إنى فيكون من
الصفحه ٣٣ : منه أن الذى للمذكر والأنثى مبتدأ والتى خبره والتقدير والأنثى منه التى أى
من الموصول ويجوز أن يكون أل
الصفحه ٣٩ : * فالحذف نزر)
يعنى أن حذف
صدر صلة غير أى إن لم تطل الصلة قليل ومنه قراءة بعضهم «تماما على الذى أحسن» أى
الصفحه ٣٥ :
رفعا نطقا يعنى أن من العرب من يجرى الذى مجرى جمع المذكر السالم فيرفعه بالواو
وينصبه ويجره بالياء فيقول
الصفحه ٦٩ : ولعل الترجى والإشفاق وكأن التشبيه وما بعد إن معطوف
عليه على إسقاط العاطف وعكس مبتدأ خبره فى المجرور