الصفحه ١٢٦ : وإبدال مبتدأ ووقع صفته وفيه متعلق بوقع وعن تميم خبره ويحتمل أن
يكون فيه متعلقا بالاستقرار الذى فى الخبر
الصفحه ٣٤٧ :
يعنى أن ياء
المنقوص إذا كانت خامسة وجب حذفها فتقول فى معتدى معتدىّ وفهم من ذلك أن حذفها إذا
كانت
الصفحه ٢٢٣ : والتقدير فأولينه من وفاق الأول الذى النعت وليه من وفاق
الأول ، ثم قال :
(وصالحا لبدليّة
يرى) يعنى أن عطف
الصفحه ٢٣١ : ) أى إن لم يكن لبس فى حذف الفاء والواو مع معطوفيهما وفهم
من قوله قد تحذف أن ذلك قليل والفاء مبتدأ وخبره
الصفحه ١١٥ : المقدر ويجوز أن يكون متعلقا بالاستقرار
العامل فى الخبر أى واقع لدليل ويجوز أن يكون متسع خبرا والمبتدأ
الصفحه ٣٧٩ :
واللام فى الهمز للعهد المتقدم وشمل ما استحق الهمز لكونه مدا زائدا فى
المفرد ولامه ياء وما استحق
الصفحه ١٧٣ :
كحاله إذا به
يتّصل
يعنى أن الثانى
الذى هو المضاف إليه يحذف ويبقى الأول الذى هو المضاف على
الصفحه ١٣١ : فى كتبه فلا نطيل بها وفهم من قوله على
الأصح أن مذهب سيبويه صحيح إلا أن مذهبه أصح منه ووقف على اجعلا
الصفحه ١٤٩ : شمالا كثبا
وأم أو عال
كها أو أقربا
وفهم من المثال
أن المضمر الذى يدخلان عليه لا
الصفحه ١٧٢ : : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ) [يوسف : ٨٢] أى أهل القرية وما موصولة وهى مبتدأ وصلتها يلى المضاف وخبرها
يأتى خلفا
الصفحه ٢٨٠ : ، وفهم منه أن الإضمار المذكور بعد اللام لعطفه الكلام على
الذى قبله وقد صرح فيما قبل باللام فكأنه قال وبعد
الصفحه ٣٤٦ : التأنيث فى اختيار الحذف والمنصوص عنه فى
غير هذا الكتاب أن القلب فى ألف الإلحاق أجود فينبغى أن يحمل كلامه
الصفحه ٦٧ :
فأنشأ فعل ماض
دال على الإنشاء والسائق اسمها وهو الذى يسوق الإبل أى يقدمها ويحدو فى موضع خبرها
وطفق
الصفحه ٢٢٦ :
بعضا بحتى
اعطف على كلّ ولا
يكون إلّا
غاية الّذى تلا
يعنى أن حتى
الصفحه ٣١ : المؤنث والمذكر وقد أشار إلى الأول بقوله : (بذا لمفرد
مذكر أشر) يعنى أن ذا إشارة إلى المفرد المذكر وأشار