الصفحه ١٤ : : مكره أخاك لا بطل فأخاك مبتدأ ومكره خبر مقدم. وقوله : (وفى أب
وتالييه يندر) ، يعنى أن النقص يقلّ فى
الصفحه ٣٤٣ :
تكميلها ليتوصل بذلك إلى بناء التصغير فتقول موىّ وفى تمثيله بذلك نظر فإن
ما سمى به من الموضوع على
الصفحه ١٠٥ : بالمتعدى واللازم فليست علامة
لواحد منهما. وعلامة مبتدأ وخبره أن تصل وها مفعول بتصل وبه متعلق بتصل. ثم قال
الصفحه ١٦٣ :
وبعض ما يضاف
حتما امتنع
إيلاؤه اسما
ظاهرا حيث وقع
يعنى أن بعض
الصفحه ٥٠ : على ستة. الأول أن يقدم عليها الخبر وهو
ظرف أو مجرور وهو المشار إليه بقوله كعند زيد نمرة. الثانى أن
الصفحه ٣٦٠ : مبتدأ والهاء
عائدة على هاء السكت وبغير متعلق بوصل وأديم فى موضع الصفة لبناء وشذ خبر المبتدأ
والمدام اسم
الصفحه ١٥٩ : إلى القسم
الأول فقال :
واخصص أوّلا
أو أعطه
التّعريف بالّذى تلا
يعنى أن
الصفحه ٢٥٤ : * ترخيم جملة) قد تقدم فى شروط الترخيم أن لا يكون جملة
فى قوله وإسناد متم وذلك موافق لما عليه أكثر النحويين
الصفحه ١٣٩ :
أفعل التفضيل غير شبيه بالفعل لكونه غير قابل للعلامة الفرعية فاستحق بذلك أن لا
يتقدم عليه الحال لكن له
الصفحه ١٨٢ : :
وقد يصير
فاعل فعالا
تكثيرا أو
فعولا أو مفعالا
ويحتمل عندى أن
يكون أراد بكثرة
الصفحه ١٦١ :
يعنى أن وجود
أل فى الوصف المضاف إن كان مثنى أو مجموعا على حده وهو الذى اتبع سبيل المثنى فى
كون
الصفحه ٢٧٣ :
يعنى أن
الثلاثى الذى عدم التذكير السابق وعدم العجمة يجوز فيه وجهان الصرف والمنع. والمنع
أفصح وفهم
الصفحه ٦٠ :
٣٠ ـ من لد شولا فإلى إتلائها
أى من لدن أن
كانت شولا فذا إشارة إلى الحذف وهو مبتدأ واشتهر خبره
الصفحه ٢٩٧ :
وحذف ذى الفا
قلّ فى نثر إذا
لم يك قول
معها قد نبذا
يعنى أن الفا
الصفحه ٩٣ : الهندات وفى هذا خلاف والذى ذهب إليه الناظم جواز الوجهين وهو
مذهب كوفى ومذهب جمهور البصريين أنه كواحده يلزم