الصفحه ٢٨١ : مبتدأ
وحتم خبره وبعد متعلق بحتم وكذلك كجد. ولما كان الفعل المضارع الواقع بعد حتى لا
ينتصب بإضمار أن بعد
الصفحه ٣٧٣ : موضعين : أحدهما أن تكون آخرا بعد ألف قبلها أكثر من حرفين وهو
الذى عنى بقوله كالهمز وذلك نحو سكران وعثمان
الصفحه ١٢٤ :
أو اعتقد
إضمار عامل تصب
ثم إن الاسم
الصالح لكونه مفعولا معه على ثلاثة أقسام : قسم يترجح
الصفحه ١٣٣ : لا يفهم فى حال لكونه على
تقدير من وتسامح الناظم فى هذا التعريف لإدخاله فيه النصب وهو حكم من أحكام
الصفحه ٣٢٧ : التوجع. وفعلى مبتدأ وخبره لوصف وزمن مبتدأ وهالك
وميت معطوفان عليه وخبر المبتدأ قمن أى حقيق وينبغى أن يضبط
الصفحه ٣٠٩ : ككم
رجال أو مره
يعنى أن كم
الخبرية هى بمنزلة عدد مفرد فتستعمل تارة بمنزلة عشرة فيكون تمييزها
الصفحه ٣٨٧ : خبر الكون وهو مضاف إلى الاسم وخبر كون لا يخفى.
فصل
إن يسكن
السّابق من واو ويا
الصفحه ٢٣٣ : استعمل تجده سهلا) العكس هو أن
تعطف الاسم المشابه الفعل على الفعل كقوله تعالى : (يُخْرِجُ الْحَيَّ
مِنَ
الصفحه ١٥١ :
ومن وباء يفهمان بدلا
يعنى أن من
والباء مستويان فى الدلالة على البدل فمثال من قوله تعالى
الصفحه ١٣٤ :
ويكون معمولا لمستحق والتقدير ليس الحال مستحقا لكونه منتقلا مشتقا ولما
ذكر أن الحال قد تأتى غير
الصفحه ٢٣٢ : لشبهه بالفعل لكونه اسم فاعل
والتقدير إن الذين تصدقوا وأقرضوا وكذلك قوله عزوجل : (أَوَلَمْ
الصفحه ١٢ : حرفين إن كانت خبرية أو بالحمل على رب أو لشبهها بكم الاستفهامية ،
ثم قال :
والرّفع
والنّصب اجعلن
الصفحه ٦٣ : أن يعود على الخبر المتقدم وهو غيره لأن الخبر
المتقدم خبر ما أو ليس والضمير فى يجر عائد فى المعنى على
الصفحه ٥٩ :
يعنى أنه إذا
ورد من كلام العرب ما يوهم تقديم معمول خبر كان على اسمها وهو غير ظرف أو مجرور
يؤول على
الصفحه ٦٨ : مفعول مقدم بأجز وكسر معطوف
عليه وانتقا الفتح زكن جملة من مبتدأ وخبر.
إن وأخواتها
هذا هو الباب
الثانى