الصفحه ٢١٨ : المنبه عليه بقوله بالضمير موصلا وأل فى الضمير للعهد
ففهم منه أن الضمير يكون مطابقا للمؤكد كما فى النفس
الصفحه ٢٤٤ :
ومثله قوله يا
سعد سعد الأوس ، وفهم من قوله نحو أن ذلك جائز فى العلم وفى النكرة المقصودة نحو
يا
الصفحه ٣٢١ :
وفهم من الشروط أن مراده ثلاثة أوزان بالتاء نحو قصعة وسدرة وغرفة وثلاثة
مجردة نحو دعد وهند وجمل
الصفحه ١٦ :
والسّنونا
وبابه ومثل
حين قد يرد
ذا الباب وهو
عند قوم يطّرد
يعنى أن جمع
الصفحه ٢٢ : جرّ كلفظ
ما نصب
يعنى أن
الضمائر كلها مبنية وقوله ولفظ ما جر كلفظ ما نصب يعنى أن كل ضمير نصب
الصفحه ١٣٠ :
ويجوز نصب امرؤ ورفع على ثم نبه على أن ما زاد على المستثنى الأول من
المستثنيات حكمه فى المعنى حكم
الصفحه ٢١٢ : وعطف البيان وعطف النسق والبدل وشمل قوله
وعطف نوعى العطف ، وفهم من قوله الأول أن التابع لا يكون إلا
الصفحه ٢٤٠ :
(وباضطرار خص جمع يا وأل) يعنى أنه لا يجوز الجمع بين حرف النداء وأل إلا
فى الضرورة كقوله :
من
الصفحه ٣٣٤ : مضى) أى مرّ ذكره فى هذا الباب مما زاد على الثلاثة
ثم إن الزائد على الثلاثة مما يجمع على نحو فعالل
الصفحه ٣٨٠ : :
ومدّا ابدل
ثانى الهمزين من
كلمة إن يسكن
كآثر وائتمن
يعنى أنه إذا
اجتمع همزتان
الصفحه ٣٨٨ :
ألفا ابدل
بعد فتح متّصل
يعنى أنه يجب
إبدال الواو والياء المفتوح ما قبلهما ألفا وذلك بشروط ذكر
الصفحه ٢١٩ :
تحملنى
الذلفاء حولا أكتعا
وقوله أيضا :
١٤٣ ـ لكنه شاقه أن قيل ذا رجب
يا
الصفحه ٢٨٧ :
أى أن أفعله
وحذف أن فاعل بشذ ونصب حذف معموله أى ونصب للفعل المضارع وفى سوى متعلق بنصب وهو
مطلوب
الصفحه ٣٤١ : يثبتا
يعنى أن ألف
التأنيث إذا كانت خامسة فصاعدا حذفت لأنها لما لم يستقل النطق بها حكم لها بحكم
الصفحه ١٥٦ : تلحقهما فقال :
وزيد بعد ربّ
والكاف فكفّ
وقد تليهما
وجرّ لم يكفّ
يعنى أن