الصفحه ١٩ : أن علامة
الرفع فى هذه الأمثلة الثلاثة هى النون وهذه الأمثلة ثلاثة فى اللفظ وفهم من قوله
لنحو أنها
الصفحه ١٩٨ : بها
مضافا فانقل أصبعك إلى الجدول الذى تحت الجدول الأول وأشر إلى معمول الصفة فى ثمانية
أبيات طولا والست
الصفحه ٢١٣ : ) والمنسوب وهو المشار إليه بقوله : (والمنتسب)
فتقول قام زيد هذا فهذا نعت لزيد وهو جامد إلا أنه شبيه بالمشتق
الصفحه ٩٥ : قد يسبق أن ذلك قليل وأن ذلك لا يكون إلا مع إلا لأن القصد لا
يظهر إلا معها. ثم قال :
وشاع نحو
الصفحه ٣٣٣ : وفعيل
نحو سعيد مسمى به امرأة فتقول فى جمعه سعائد ويشترط فى الخمسة المجردة أن تكون
مؤنثة وفى قوله : وشبهه
الصفحه ١٩٦ : كلها وقال إنها من ضرب أحد عشر فى ستة والمجموع ست وستون مسألة
، والصواب أنها اثنتان وسبعون مسألة. وأنا
الصفحه ٤٠٥ : »........................................................... ٢٨٥
أما ولو لا ولوما........................................................ ٢٩٦
الإخبار بالذى
الصفحه ٢٧٩ :
إن صدّرت
والفعل بعد موصلا
فذكر لإعمالها
ثلاثة شروط : الأول أن يكون المضارع بعدها بمعنى
الصفحه ١٣٧ :
فطرّا حال من
الكاف فى عنكم وهو مجرور بعن. فإن قلت فد فهم من تخصيصه المنع بالمجرور أن ما عدا
الصفحه ٢٠٥ :
وفهم من قوله
يفسره مميز أن الضمير فيهما لا يفسره متقدم بل التمييز المتأخر عنه وقد مثل ذلك
بقوله
الصفحه ١١ :
ناب عنه الرابع الشبه الافتقارى وهو أن يكون الاسم مفتقرا إلى غيره افتقارا
مؤصلا كالموصولات وهو
الصفحه ٣٢ :
وبأولى أشر
لجمع مطلقا
والمدّ أولى
...
يعنى أن لفظ
أولى يشار به
الصفحه ٣٠٥ :
يعنى أن تمييز
العشرين وبابه إلى التسعين مفرد نحو عشرين دينارا وتسعين غلاما وأربعين حينا أى
زمانا
الصفحه ٢٠٩ :
قد تقدم فى باب
التعجب أن الفعل إذا عدم بعض الشروط المصوغة لبناء فعل التعجب يتوصل إلى صوغ أفعل
منه
الصفحه ١٦٤ : جلس زيد وأتيتك إذ زيد قائم وإذ قام زيد ثم إن إذ تنفرد
بجواز حذف الجملة بعدها وتعويض التنوين منها وإلى