الصفحه ١٧٦ : بعد فتحها احتذى) ذى إشارة إلى
الأربعة المذكورة يعنى أن هذه الأشياء المذكورة تكون الياء بعدها مفتوحة
الصفحه ٣٩١ :
فصل
لساكن صحّ
انقل التّحريك من
ذى لين آت
عين فعل كأبن
يعنى أن
الصفحه ٢٤١ :
فصل
فى تابع المنادى
تابع ذى
الضّمّ المضاف دون أل
ألزمه نصبا
كأزيد ذا
الصفحه ٣٩٤ :
تقصد الأجود فمفهومه أنك إن قصدت الأجود لا تعل وفهم منه أن ما كان يائى
اللام لا يجوز فيه الوجهان بل
الصفحه ١٥٨ : المقدرة بمن خاتم فضة وباب ساج ونحو ذلك وضابطه
أن يكون المضاف إليه اسما للجنس الذى منه المضاف ومثال المقدرة
الصفحه ٢٠٨ :
سوى ذا ارفع بحبّ أو فجرّ* بالبا) يعنى أن حب قد يكون فاعلها غير ذا من
الأسماء مع إرادة المدح وفى
الصفحه ١٣٦ : قوله غالبا أن صاحب الحال يكون
نكرة محضة من غير مسوغ فى غير الغالب. حكى سيبويه من كلام العرب مررت بما
الصفحه ٢٧٨ : يقدمها عليهما لأصالتها للتفصيل
الذى فيها ولذلك قال : (لا بعد علم) يعنى أن أن الناصبة هى التى تقع بعد غير
الصفحه ١٦٧ :
نكرة كان أو معرفة نحو أى رجال وأى رجلين وأى الرجال وأى الرجلين وفهم منه
أيضا أنها تضاف للمفرد
الصفحه ٢٥٥ : أنه لا بد أن يتقدمها كلام وأن الكلام الذى يتقدمها لا بد أن يكون فيه
ضمير المتكلم فهم ذلك
الصفحه ١٠١ : آخر من الإعراب وهو أن تكون الهاء فى لفظه عائدة على الضمير الذى اشتغل
الفعل به وتكون الباء على بابها لا
الصفحه ٢٥ : جاز اتصال الثانى وانفصاله وقد اجتمع الأمران فى قوله صلىاللهعليهوسلم : «إن الله ملككم إياهم ولو شا
الصفحه ٣٦٥ : التنوين فلا سبب لإمالتها إلا المناسبة للألف الممالة
التى قبلها. وينبغى أن يضبط كعمادا بالألف دون تنوين على
الصفحه ٢٦٦ :
وفهم من قوله
لساكن أنها مرادة معنى لأن حذفها معارض لفظى وهو التقاء الساكنين وفهم أيضا من
قوله ردف
الصفحه ١١٤ : عن المصدر اللفظ الذى دل عليه ويجوز أن يكون الضمير فى
عليه هو الرابط وفاعل دل عائد على المصدر فيكون